fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

هل يمنع كيفن راد حربا محتملة بين أستراليا وواشنطن وبكين؟

كانبيرا – الناس نيوز ::

قال خبراء إن تعيين رئيس الوزراء السابق كيفن راد كسفير لأستراليا المقبل في واشنطن، يشير إلى أن الدولتين الغربيتين تعملان بشكل أكبر على مواءمة نهجهما الاستراتيجي لمنافسة التنين الصيني، ولكنه يصنع تحديا دبلوماسيا من نوع آخر.

تولى راد منصبه في الولايات المتحدة بعد تشكيل حلف أوكس، وهو اتفاق أمني يجمع بين الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا فيما ينظر إليه كاتفاق معاد للصين.

وراد (65 عاماً) صاحب حملة كيفن 07 الانتخابية والذي خدم فترتين كرئيس لوزراء أستراليا، عمل بالحقل الأكاديمي متخصصاً في الشأن الصيني منذ خروجه من الحياة السياسية الأسترالية.

دولياً، يعد راد صوتاً غربياً بارزاً يعرف خبايا رؤية بكين الاستراتيجية للعالم ومتحدثاً للغة الماندرين بطلاقة، وشخص ذو شبكة علاقات واسعة، حائز على احترام الأوساط العاملة في هذا الشأن.

وغداة الإعلان عن تعيينه، أشاد رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي براد كواحد من أبرز الخبراء بالشأن الصيني على مستوى العالم، مؤكداً أنه سيضيف خبرة عميقة إلى هذا المنصب في وقت يتم فيه إعادة رسم خارطة المنطقة عبر المنافسة الاستراتيجية.

وقال ألبانيزي “انخراطنا في أوكس ليس صدفة وهناك قرارات تتطلب دبلوماسية كبيرة، وبالطبع معرفة الهياكل السياسية على الساحة أيضاً”.

آسيوياً، رحب وزير الخارجية السنغافوري السابق جورج يو بهذا التعيين واصفاً إياه “بالشخص المناسب في المكان المناسب”، مضيفا أن كلمات راد “سيكون لها وزنها” في واشنطن.

وأضاف يو “لن يشرح فقط التحول في سياسة أستراليا تجاه الصين في عهد رئيس الوزراء ألبانيزي، بل قد يكون قادراً على ممارسة بعض التأثير على التفكير الأمريكي في واشنطن العاصمة تجاه الصين”، مستشهدا بكتاب راد “الحرب التي يمكن تجنبها”، والذي يحذر من مخاطر نشوب صراع كارثي بين الولايات المتحدة والصين.

وعلى الصعيد الأميركي- الأسترالي، حدث تقارب على مدار السنوات الأخيرة بين الطرفين بعد وصول العلاقات الصينية- الأميركية إلى الحضيض بسبب التجارة والتكنولوجيا والمنافسة الأمنية.

وفي المقلب الآخر تضررت العلاقات بين كانبرا وبكين، حيث فرضت الصين عقوبات انتقامية على الصادرات الأسترالية نتيجة توبيخ حكومة سكوت موريسون لها بسبب الأمن وحقوق المواطنين المحتجزين على الأراضي الصينية وأصول جائحة كوفيد -19.

وفي محاولة لإصلاح العلاقات بين الطرفين، زارت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ بكين في أول اجتماع بين كبار الدبلوماسيين في البلدين منذ عام 2018.

تغير جذري
من جانبه، قال مدير المركز الأسترالي للأعمال الآسيوية في جامعة جنوب أستراليا ينغ تشو إن وجود راد في الولايات المتحدة قد يساهم أيضا في تبني “نهج أكثر واقعية” من قبل أستراليا والولايات المتحدة والصين.

وشرح تشو إن راد “لديه مبادئ لإدارة العلاقات وعملي وواقعي عند التعامل مع القضايا الصعبة عالمياً، وخاصة التعامل مع الصين”، مشيراً إلى قدرته على عتاب الصين كصديق.

من جهته قال أستاذ العلاقات الدولية والمدير بالإنابة لمعهد غريفيث آسيا في جامعة غريفيث إيان هول “بصفته رئيساً سابقاً للوزراء ووزيرا للخارجية، فإن راد لديه صلات واسعة في واشنطن وعبر الولايات المتحدة، وهو ما سيؤثر عليه بلا شك”.

الإعلام الأسترالي
ومع ذلك، فقد انتقدت وسائل الإعلام الأسترالية التعيين، معربة عن مخاوفها من أن شهرة رود العالية وآراءه القوية قد تجعله اختياراً محفوفاً بالمخاطر.

وكان راد من أشد المنتقدين للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، الذي أعلن مؤخراً نيته الترشح للرئاسة مرة أخرى في عام 2024.

وخلال الأشهر الأخيرة، ناقش راد بأن الأيديولوجية غالباً ما تقود السياسة في الصين، كاتباً أن الرئيس الصيني شي جين بينغ هو أكثر قادة بلاده جرأة منذ عقود، وأنه “سياسي كبير قد تكون جرأته في الداخل أيضا مقدمة لجرأة أكبر في الخارج”.

وفي وقت تمكن فيه راد من إبهار الكثيرين في الصين من خلال تحدثه الماندرين بطلاقة، إلا أن منتقديه كثيراً يشككون بأن الطلاقة في اللغة لا تعني تلقائياً معرفة الوضع الصيني.

وفي هذا الشأن، قال السفير السابق لدى الصين جيف رابي إنه “يمكن العثور على العديد من الأشخاص المتحدثين للماندرين بمستوى عال بدون فهم للوضع الصيني”.

المنشورات ذات الصلة