fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

وباء كورونا في رواية “جرس إنذار” للكاتب السوري إبراهيم اليوسف

خاص – الناس نيوز ::

أصدر الكاتب السوري إبراهيم اليوسف رواية جديدة بعنوان” جرس إنذار” عن مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر القاهرة 2022 .

وترصد الرواية الهواجس والمخاوف التي عاشها الروائي مع بدء الإعلان العالمي عن انتشار فيروس كورونا.

عمل الكاتب على تسجيل مخاوفه ومعاناته لحظة بلحظة مع أفراد أسرته، وقد تضمنت فصول الرواية الكثير من الحوارات الصريحة التي دارت تفاصيلها بين الراوي وأفراد عائلته الذين يعيشون معه ضمن عمارة في مدينة إيسن الألمانية، ويتوزعون على شقق العمارة ذات الطوابق السبعة.

جمعت الرواية في طريقة عرضها لوباء كورونا بين النمطين التوثيقي والكابوسي، ففي النمط الأول يظهر جلياً مدى اعتماد الكاتب على سرد أدق التفاصيل المتعلقة بمرحلة الحجر الأول التي امتدت لبضعة أشهر في عام 2020- بطريقة تسجيلية تنتمي للاتجاه الواقعي.

أمّا النمط الثاني، فقد وضع الكاتب مخاوفه وهواجسه وارتباكه وتشوشه الذهني أمام عيون القراء بطريقة تجعلهم يستعيدون من الذاكرة ما علق بها من تفاصيل مماثلة جرت أحداثها خلال تفشي الوباء، كما أنه عرض هواجسه بطريقة كابوسية، بحيث بدا الفيروس عدو الروائي الأول الذي راح يطارده في اليقظة والحلم.

وترصد الرواية أول حالة إصابة بالفيروس كوفيد19 في أسرة الراوي،عندما تلتقط زوجة أحد أبنائه الفيروس من طبيب أسنان ألماني عجوز،ويدب الهلع في الأسرة، إذ تبتعد المريضة عن أسرتها المكونة من ثلاثة أشخاص هي وزوجها وابنتهما الصغيرة ساي، وتبدأ أزمة البيت بشكل واضح إذ إن الطفلة الصغيرة ترفض حالة عزلة أمها عنها وأبيها، ويضطر الوالد لخدمة زوجته والعناية بالطفلة التي تشتاق إلى قريباتها من الطفلات الصغيرات، فتتطوع طفلة أكبر منها سناً، وهي ابنة عمها لكسر جدار العزلة، ولتعود إلى أسرتها بعد أيام، من دون أن يلتقط أحد من أسرتها الفيروس، وهكذا بالنسبة لزوج وطفلة المريضة.

وتعرّج الرواية على معالجة بعض القضايا الاجتماعية التي تخص المغتربين واللاجئين السوريين في أوروبا، كقضية العزلة، خاصة بعد أن أصبح التباعد الاجتماعي ظاهرة جديدة لم يعتادوا عليها من قبل ، وفي الوقت عينه تعرض حنينهم الأصيل لذويهم وما تبقى منهم في سوريا ، الوطن المُحتل والمدمر .

 

المنشورات ذات الصلة