fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

وحدات من البحرية الأسترالية تجري تدريبات مشتركة مع نظيرتها الفيجية

كانبيرا – الناس نيوز ::

أجرت بعض القطع والوحدات البحرية الملكية الأسترالية تدريبات وتمارين بحرية ثنائية مع نظيرتها الفيجية‏، وذل بمناسبة اليوم العالمي للمحيطات والذي يصادف الثامن من شهر حزيران من كل عام.

وقالت وزارة الدفاع الأسترالية في بيان لها تابعته جريدة ” الناس نيوز ” الأسترالية الإلكترونية “إن القوات البحرية الأسترالية أجرت تدريبات مشتركة مع عناصر من البحرية الفيجية، حيث تمت المحافظة على مسافات الأمان للوقاية من فيروس كورونا، والحفاظ على الابتعاد الآمن بين العناصر كأولوية” ، وتأتي التدريبات كجزء من عملية تدريب دوري بين القوتين شرق آسيا.

وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش “قد حان الوقت لندرك أنه لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وأهداف اتفاق باريس بشأن تغير المناخ، فإننا نحتاج بشكل عاجل إلى عمل جماعي لإنعاش المحيطات. وهذا يعني إيجاد توازن جديد في علاقتنا مع البيئة البحرية. ويعني ذلك العمل جنبا إلى جنب مع الطبيعة، وليس ضدها، وبناء شراكات شاملة ومتنوعة عبر المناطق والقطاعات والمجتمعات للتعاون على نحو خلاق بشأن إيجاد حلول للمحيطات”.

ووفقا للبيان الصادر عن الأمم المتحدة تغطي المحيطات أكثر من 70 في المئة من سطح الأرض، وتعتبر مصدرا من مصادر معايشنا، فهي تدعم معايش البشرية وجميع الكائنات الحية.

وينتج المحيط ما لا يقل عن 50 في المائة من الأكسجين الموجود في الأرض، وهو موطن لكثير من أحياء التنوع البيولوجي فيها، فضلا عن أنه المصدر الرئيسي للبروتين لأكثر من مليار إنسان في العالم. ويعتبر المحيط مفتاح الاقتصاد، حيث سيعمل ما يقدر بنحو 40 مليون فرد في الصناعات القائمة على المحيطات بحلول عام 2030.

وعلى الرغم من كل فوائده، إلا أن المحيط الآن بحاجة إلى الدعم.

فمع استنفاد 90 في المائة من التجمعات السمكية الكبيرة، وتدمير 50 في المائة من الشعب المرجانية، فإننا نأخذ من المحيط أكثر مما يمكن تجديده. وعلينا العمل معا لإيجاد توازن جديد مع المحيط يضمن ألا تُستنفذ منافعه، بل عوضا عن ذلك استعادة نضارته وتجديد الحياة فيه.

وتقرر أن يكون شعار ”اتنشيط العمل الجماعي للمحيطات“ هو موضوع اليوم العالمي للمحيطات لعام 2022، الذي أُطر بعقد الأمم المتحدة للمحيطات والاحتفاء بانعاد مؤتمر المحيط لعام 2022 —الذي تأخر عقده لعامين بسبب جائحة كورونا.

يذكر اليوم العالمي للمحيطات الجميع بالدور الرئيسي للمحيطات في الحياة اليومية، حيث تعتبر المحيطات مصدر رئيسي للغذاء والدواء وجزء مهم من المحيط الحيوي.

ان الغرض من اليوم العالمي هو إعلام الجمهور بتأثير الأعمال البشرية على المحيطات، وتطوير حركة عالمية للمواطنين من أجل المحيط، وتعبئة وتوحيد سكان العالم في مشروع للإدارة المستدامة لمحيطات العالم.

وفي هذا العام، تستضيف الأمم المتحدة أول احتفال يجمع بين الأنشطة على الأرض والأنشطة على الإنترنت في إطار الفعالية الاحتفالية التي تُقام في 8 حزيران/يونيو 2022 التي تٌعقد في مقر الأمم المتحدة بنيويورك وتبث على الإنترنت.

سيحتفل البرنامج السنوي لهذا العام بعجائب المحيط كمصدر للحياة يدعم البشرية وجميع الكائنات الحية الأخرى على الأرض، وهذا البرنامج من إنتاج شعبة شؤون المحيطات وقانون البحار التابعة لمكتب الشؤون القانونية للأمم المتحدة، بالشراكة مع المنظمة غير الربحية أوشيانيك قلوبال.

المنشورات ذات الصلة