fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

“وداعاً يا قلمي” الكاتبة رانيا بيطار تعترف بهزيمتها أمام الدراما الحالية

رند حداد – الناس نيوز ::

اعترفت الكاتبة السورية رانيا بيطار بالهزيمة أمام الدراما الحالية المسيطرة على السوق الإنتاجي، واصفةً خسارتها بـ “هزيمة شموخ”، حيث كشفت أن شركات الإنتاج ترفض نصوصها، ولكنها مع ذلك لن ترضخ للشروط الحالية التي لا تقدرها ككاتبة، مشددةً على موقفها بالقول: “لن أكتب إلا ما يشبهني، وداعاً يا قلمي”.

وحول ذلك جاء في منشور بيطار على “فيسبوك” في رسالة منها للمنتجين: “لن أسرق فكرة عمل تركي أو كوري أو مكسيكي لأرضي شركات الإنتاج، لن أكتب عن الخيانة الفجّة والعلاقات المحرّمة، فأبرر للخائن سبب خيانته مهما كان تقصير الطرف الآخر، أو للسارق ما دفعه للسرقة أو للعاهرة ما دفعها لتبيع جسدها برخص، لا لن أفعلها وأماشي الموجة وأكتب عن القهر، الفقر، العشوائيات وما يحصل وراء كواليس أي طبقة كانت، فقط على سبيل نشر الغسيل الوسخ على الملأ ليصفق لي الجمهور”.

وتابعت حديثها بالإشارة إلى أن معظم شركات الإنتاج ترفض كل ما تكتبه حتى دون إجابتها بكلمة لم يعجبنا النص، وبدون أي خجل أو خوف قالت بصراحة كبيرة: “ربما يعتبرني البعض كاتبة (راحت موضتي)، وربما يعتبرون أنني لم أعد أمتلك موهبة الكتابة أو لم أطورها لتتماشى مع الوقت الحالي، ربما وربما وربما”.

وبينت كاتبة “أشواك ناعمة” أن هدفها منذ البداية لم يكن الشهرة، معلقةً بالقول: “ما أثق به أنني منذ أول عمل كتبته من قلبي (البيوت أسرار) لآخر عمل كتبته (النداء الأخير للحب)، لم أكتب لأصنع مجداً وشهرةً ولتلتمع حولي الأضواء فمن يعرفني جيداً يؤمن أنني لا أحب كل ما ذكرت”.

كما وشددت على أنها كانت حريصة في كل كتاباتها على إظهار المرأة والعائلة بأجمل صورة، قائلةً: “أنا فقط أحب الناس أحب المرأة العربية، ولن أقبل أن أظهرها فقط كجسد جميل مغرٍ رخيص دون عقل وهدف، هي أمي وأختي وصديقتي فكيف لي أن أشوهها بقلمي، نعم أحب دفء العائلة والرسائل الهادفة التي لا تجعلك وأنت تتابع عملي تشعر أنني أضعت وقتك”.

وختتمت حديثها برسالة للإعلاميين: “من يتواجد على صفحتي لأنني كاتبة يمكنه الانسحاب، فلن تجد أي خبر يفيد عملك الإعلامي بعد اليوم”.

المنشورات ذات الصلة