fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

وزراء خارجية البلدان العربية يبحثون الأوضاع في غزة

القاهرة – الناس نيوز ::

 دخلت المفاوضات من أجل التوصل إلى هدنة في الحرب بين اسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة يومها الرابع في القاهرة وسط ضغوط لا سيما أميركية، للتوصل إلى وقف لإطلاق النار بحلول شهر رمضان.

طيور في سماء شمال قطاع غزة مع إلقاء حزم مساعدات من الجو في الخامس من  آذار/مارس 2024
طيور في سماء شمال قطاع غزة مع إلقاء حزم مساعدات من الجو في الخامس من آذار/مارس 2024 © – / ا ف ب

في الاثناء، تتواصل المعارك والقصف في قطاع غزة حيث الوضع الإنساني يتفاقم يوماً بعد يوم وباتت المجاعة “وشيكة” بحسب الأمم المتحدة.

وأغرقت الحرب المستمرة منذ خمسة أشهر بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس، قطاع غزة في أزمة إنسانية حادة ولا سيما شماله الذي يصعب الوصول إليه وحيث بلغ الجوع “مستويات كارثية” بحسب برنامج الأغذية العالمي.

وأفادت وزارة الصحة التابعة لحركة حماس الأربعاء بسقوط “83 شهيدا، غالبيتهم من الأطفال وبينهم رضع ونساء وكبار السن، جراء ارتكاب الاحتلال لمجازر الإبادة الجماعية بحق المدنيين، ولايزال عشرات المفقودين تحت الأنقاض”.

وقال برنامج الأغذية العالمي الثلاثاء إن إحدى قوافله للمساعدات الإنسانية تعرضت للنهب من قبل “حشود يائسة” بعدما منع حاجز الجيش الإسرائيلي مرورها إلى شمال القطاع.

من جهته، أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أشرف القدرة عن “استشهاد طفلة تبلغ من العمر 15 عاماً في مجمع الشفاء الطبي نتيجة سوء التغذية والجفاف، وأشار القدرة إلى ارتفاع حصيلة ضحايا سوء التغذية والجفاف في القطاع المحاصر إلى 18 شهيداً

وأمام الكارثة الإنسانية المتفاقمة، تمارس الولايات المتحدة الداعم الرئيسي لإسرائيل، ضغوطا للتوصل إلى وقف لإطلاق النار بحلول شهر رمضان في العاشر من آذار/مارس او الحادي عشر منه.

وأكد الرئيس الأميركي جو بايدن الثلاثاء أنّ “الأمر بيد حماس حاليا”، معربا عن خشيته من وضع “خطير للغاية” في إسرائيل والقدس إذا لم تتوصل إسرائيل وحركة حماس لوقف إطلاق نار في غزة قبل حلول شهر رمضان.

في المقابل، قال القيادي في حركة حماس أسامة حمدان من بيروت الثلاثاء “لن نسمح بأن يكون مسار المفاوضات مفتوحا بلا أفق مع استمرار العدوان وحرب التجويع ضد شعبنا”.

ويسعى الوسطاء من مصر وقطر والولايات المتحدة منذ أسابيع إلى التوصل لهدنة لمدة ستة أسابيع في غزة قبل رمضان، بما يتيح الإفراج عن رهائن محتجزين في غزة مقابل إطلاق سراح فلسطينيين تعتقلهم إسرائيل وإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية إلى القطاع الفلسطيني المحاصر.

وخُطف أكثر من 250 شخصاً أثناء هجوم حركة حماس داخل إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، وفق الدولة العبرية التي تقدّر أن 130 منهم لا يزالون محتجزين في القطاع. ومن بين هؤلاء يعتقد أن 31 قد قتلوا.

وتشترط حماس خصوصا “الوقف الشامل للعدوان والحرب ولاحتلال قطاع غزة” و”البدء بعمليات الاغاثة والإيواء وإعادة الإعمار”، وفق ما أفاد عضو القيادة السياسية للحركة باسم نعيم وكالة فرانس برس.

إلا ان إسرائيل ترفض هذه الشروط مؤكدة نيتها مواصلة هجومها حتى القضاء على حركة حماس وتشترط أن تقدم لها الحركة الإسلامية الفلسطينية قائمة محددة بأسماء الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في قطاع غزة.

توزيع مواد غذائية في رفح جنوب قطاع غزة، 5 آذار/مارس 2024
توزيع مواد غذائية في رفح جنوب قطاع غزة، 5 آذار/مارس 2024 © محمد عبد / ا ف ب

تواصل القصف والضربات

اندلعت الحرب إثر هجوم نفّذته حركة حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر في جنوب إسرائيل وأسفر عن مقتل أكثر من 1160 شخصاً، غالبيتهم من المدنيين، وفقاً لتعداد أجرته وكالة فرانس برس بالاستناد إلى أرقام إسرائيلية رسمية.

وتوعّدت إسرائيل حماس ب”القضاء” عليها بعد الهجوم، وبدأت قصفا مدمرا على قطاع غزة أتبع بعمليات برية ما تسبّب بمقتل 30717 شخصاً، غالبيتهم من المدنيين، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة التابعة لحماس.

وعلى الأرض، قال الاعلام الاعلام الحكومي التابع لحماس إن الجيش الإسرائيلي شن “أكثر من 40 غارة جوية، مع استهداف منازل على ساكنيها في مدينة حمد، وبلدة بني سهيلة بخانيونس، ودير البلح والبريج وبلدة بيت لاهيا، وحي تل الهوى بمدينة غزة”.

وأشار إلى “قصف مدفعي على المغراقة وجحر الديك (قرية وادي غزة)، ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء، وتدمير أكثر من 38 منزلا ومبنى”.

وأفاد شهود عيان بحصول “اشتباكات عنيفة في غرب خان يونس وبلدة بني سهيلة والمغراقة والزيتون بغزة”.

“الزجاج يتساقط”

وقال أحد الناجين ويدعى حازم محمد لفرانس برس “كنا نصلي ليلاً. لم نشعر بأي شيء حتى وقع الانفجار. استمرت الأنقاض في تتساقط لدقيقتين ولم نعرف إلى أين نذهب. كان الزجاج يتساقط”، وذلك بعد قصف منزل في دير البلح.

من جهته، أعلن الدفاع المدني في غزة أنّ القوات الإسرائيلية تتراجع من كافة أحياء وسط خان يونس ومحيط مستشفى ناصر، تاركة وراءها دماراً هائلاً يطال مئات المنازل والمباني والمحال التجارية وبنية تحتية في حالة خراب.

وأمام تدهور الوضع الإنساني الكارثي طالب جو بايدن إسرائيل بالسماح بدخول مزيد من المساعدات معتبرا أن “لا أعذار” لدى إسرائيل في مواصلتها منع دخول شاحنات المساعدات المتوقفة عند الحدود مع مصر.

وحذّرت الأمم المتحدة من مجاعة “شبه حتمية” تهدّد 2,2 مليون شخص من أصل 2,4 مليون هو عدد سكان القطاع، بينما المساعدات التي تدخل شحيحة جدا مقارنة بالاحتياجات الهائلة.

والوضع حرج خصوصا في شمال قطاع غزة حيث يعيق الدمار الواسع اللاحق به والقتال المستمر، وصول المساعدات.

وقال كارل سكاو نائب المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي، إنّ “إلقاء المساعدات جواً هو الحلّ الأخير ولن يمنع المجاعة”.

وأضاف “نحن بحاجة إلى نقاط دخول إلى شمال غزة لتوصيل ما يكفي من الغذاء لنصف مليون شخص هم في أمس الحاجة إليه”.

وكان برنامج الأغذية العالمي قال الثلاثاء إن قافلة له تضم 14 شاحنة كانت تنتظر عند حاجز وادي غزة في جنوب شرق قطاع غزة لمدة ثلاث ساعات قبل أن يمنعها الجيش الإسرائيلي من مواصلة طريقها.

وأوضحت الوكالة التابعة للأمم المتحدة أنه بعد قرار الجيش الإسرائيلي منع مرور المساعدات، أوقفت القافلة “حشود كبيرة من الأشخاص اليائسين الذين نهبوا المواد الغذائية” وقد استحوذوا على حوالى 200 طن من المواد الغذائية.

نساء يسيرن أمام دبابة إسرائيلية تحمل علماً أبيض، هرباً من منطقة حمد في خان يونس جنوب قطاع غزة بعد قصف إسرائيلي، 5 آذار/مارس 2024
نساء يسيرن أمام دبابة إسرائيلية تحمل علماً أبيض، هرباً من منطقة حمد في خان يونس جنوب قطاع غزة بعد قصف إسرائيلي، 5 آذار/مارس 2024 © / ا ف ب

وكانت هذه أول محاولة للبرنامج لإدخال قافلة مساعدات إلى شمال قطاع غزة بعدما علق توزيع المساعدات في شمال قطاع غزة في 20 شباط/فبراير إثر تعرض قافلة تابعة له للنهب وإطلاق نار.

وفي 29 شباط/فبراير أدى تدافع ترافق مع إطلاق نار إسرائيلي خلال توزيع مساعدات إلى مقتل نحو مئة شخص في هذه المدينة.

وأعلن الجيش الأردني الثلاثاء أن ثماني طائرات عسكرية هي ثلاث أردنية وثلاث أميركية وواحدة فرنسية وأخرى مصرية ألقت مساعدات في قطاع غزة في أكبر عملية من هذا النوع منذ بدء الحرب.

وحضّت الأمم المتحدة العالم على “إغراق” غزة بالمساعدات لإنقاذ الأطفال “الذين بدأوا يتضورون جوعا” في منطقة انهار فيها النظام الصحي.

المنشورات ذات الصلة