fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

وزيرة البيئة الأسترالية: التقرير البيئي الأخير مخيف

كانبيرا – الناس نيوز ::

تصدر الحكومة الأسترالية كل خمس سنوات تقريراً شاملاً عن حالة البلاد البيئية، تضعه لجنة تضم علماء مستقلين، لكن التقرير الأخير، الذي صدر هذا الأسبوع، تأخر كثيراً وكان من المتوقع أن يكون مميزاً.

التقييمات المريعة في التقرير البيئي
وفي السنوات الخمس الماضية، أدت أحداث ابيضاض الشعب المرجانية الشديد إلى تبييض ثلث الحاجز المرجاني العظيم، ودمرت الفيضانات الجارفة الشمال المداري، وأتت حرائق الغابات الكارثية مجتمعة على أكثر من 46 مليون فدان من الأراضي.

وبسبب هذه التقييمات المريعة في التقرير، اتهم النقاد الحكومة بالتلكؤ في عرض التقرير لتجنب انتقادات الصحافة في المرحلة الحرجة التي تسبق الانتخابات.

ولم يُنشر التقرير للعموم إلا الآن بعد التغييرات التي طرأت في الحكومة، وهو بالسوء الذي كان يخشاه كثير من الناس.

اتخاذ إجراءات عاجلة تبعاً لنتائج التقرير البيئي
والاستنتاج العام للتقرير هو أن تغير المناخ وفقدان الموائل والأنواع الدخيلة والتلوث واستخراج الموارد دفعت بيئة أستراليا نحو حالة خطيرة ومتدهورة بشدة.

ولا يزال بإمكان الإجراءات العاجلة تغيير الأمور، ولكن وفقاً للنتائج الرئيسية للتقرير “تفتقر أستراليا حالياً إلى إطار يوفر إدارة بيئية شاملة”. وبينما يستمر حجم التحدي في النمو، يظل التعاون هزيلاً.

وقالت وزيرة البيئة الأسترالية تانيا بليبيرسك: “مع أنها تقرير مخيف، يستحق الأستراليين معرفة الحقيقة… نستحق أن نعرف أن المجتمعات المهددة قد زادت بنسبة 20% في السنوات الخمس الماضية بسبب الأماكن التي أتت عليها الحرائق الكارثية”.

التدهور البيئي في أستراليا
بشكل عام، يقال إن شواطئ أستراليا الساحلية ومياهها في “حالة سيئة”، وأرضها بحال أسوأ، إذ هناك 10 أنظمة برية من بين 18 نظاماً بيئياً عدت “معرضة للتدهور”.

واليوم، محي ثلث غابات الأوكالبت الأسترالية الأصلية، وكذلك نحو نصف غابات الكازوارينا في البلاد.

وفُقد كثير من الغطاء النباتي، وأصبح الآن عدد أنواع النباتات الدخيلة يفوق عدد الأنواع المحلية. لذا تعاني الحيوانات الأسترالية نتيجة لذلك أيضاً. وبين عامي 2000 و2017، أزيل أكثر من 7.7 مليون هكتار من الموائل المحتملة للأنواع المهددة بالانقراض، بصورة تخالف قانون حماية البيئة وحفظ التنوع البيولوجي.

في الواقع، تتمتع أستراليا بأحد أعلى معدلات انخفاض الأنواع في العالم، وفقدت بالفعل أنواعاً من الثدييات أكثر من أي قارة أخرى.

ويتوقع الخبراء أن ينقرض في العقدين المقبلين الفأر الواثب الشمالي وفأر الصخور والثعلب الطائر وفأر الأشجار أسود الأقدام.

وربما توجد أنواع أخرى معرضة للانقراض، إذ يعتقد بعض الخبراء أن نحو 70% من الأنواع النباتية والحيوانية الأسترالية لم يكتشفها العلماء أو لم يضعوا وصفاً لها.

أزمة الانقراض في أستراليا
لهذا السبب لا تقدر معرفة السكان الأصليين بثمن، إذ يتمتع الذين يعيشون في أستراليا منذ عشرات الآلاف من السنين بفهم عميق لما تبدو عليه النظم البيئية المحلية الصحية وأفضل طريقة لإدارتها.

ولأول مرة، يخصص تقرير حالة البيئة لعام 2021 فصلاً كاملاً لدور شعوب الأمم الأولى في الحفاظ على البيئة، ما يمنح السكان الأصليين في أستراليا صوتاً في التراث البيئي للأمة.

قال بريندان وينتل، عالم النظام البيئي والغابات في جامعة ملبورن، والذي لم يشارك في التقرير البيئي الأخير، لصحيفة نيويورك تايمز إن النتائج كانت “مقدمة مهمة لأزمة الانقراض في أستراليا، ما لم نشهد تغييراً تحويلياً”.

لحسن الحظ، يطالب معظم الشعب الأسترالي بذلك. ففي أيار (مايو) 2022، خرج الناخبون بأعداد تاريخية لانتخاب سياسيين لديهم أجندات قوية لاتخاذ خطوات تساهم في معالجة الأزمة المناخية، من دون رؤية تقرير 2021.

وهذا دليل على أن التباطؤ في إظهار التقرير البيئي لا يمكن أن يخفي الحقيقة المرة في دولة ضربتها كارثة مناخية تلو أخرى – والآن أمامنا كل التفاصيل مكشوفة بصورة مفجعة.

المنشورات ذات الصلة