fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

وزيرة الخارجية الأسترالية: موقف دول آسيان موحد حول التطورات في تايوان

بنوم بنه – الناس نيوز ::

أكدت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وينغ، أن دول آسيان لديهم وجهة نظر موحدة حول ما يجري في بحر الصين الجنوبي وأوكرانيا وميانمار.

وأضافت الوزيرة وينغ، خلال مشاركتها ضمن اجتماع رابطة دول جنوب شرق آسيا، أن الدول المجتمعة ناقشت السبل لتطوير العلاقات الاستراتيجية ضمن الرابطة.

وشارك في الاجتماع الذي انعقد في بنوم بنه عاصمة كمبوديا 27 دولة، من بينها الولايات المتحدة، في تجمع طغت عليه حتى الآن تطورات تايوان بعد رحلة قامت بها رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي هذا الأسبوع.

كما حذرت دول رابطة جنوب شرق آسيا (آسيان)، من حدوث “مواجهة خطيرة” بين القوى الكبرى على خلفية الوضع في تايوان.

وحذرت الرابطة من أن التوتر يمكن أن يؤدي إلى “صراعات لا يعرف مداها وتبعات لا يمكن توقعها”، ودعت إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس.
وورد في بيان أن “آسيان تقف على أهبة الاستعداد للعب دور بناء في تسهيل الحوار السلمي بين جميع الأطراف”.

وأرسلت الصين عشرات الطائرات وأطلقت الصواريخ بالقرب من تايوان، اليوم الخميس، في أكبر تدريبات تجريها على الإطلاق في مضيق تايوان، فيما يبرز غضب الصين من زيارة بيلوسي للجزيرة المتمتعة بالحكم الذاتي.

ورفض وزير خارجية الصين وانغ يي ونظيره الأميركي أنتوني بلينكن الالتقاء ببعضهما البعض، بينما أُلغيت محادثات كانت مزمعة بين وانغ ونظيره الياباني يوشيماسا هاياشي.

وفي كلمته الافتتاحية أمام وزراء آسيان، قال بلينكن إنه يدرك أن قضية تايوان تشغل بال الجميع وشدد على أن سياسة واشنطن لم تتغير.
وأضاف “نعارض أي جهود أحادية الجانب لتغيير الوضع الراهن في تايوان”.

من جهته قر مبعوث اقليمي مكلف التوصل لاتفاق سلام بشأن النزاع في بورما، بأن “سوبرمان نفسه لا يمكنه حل الأزمة”، وذلك في ختام أسبوع من اجتماعات خارجية لم تفضِ الى تقدم يذكر.


وتشهد بورما نزاعا داخليا حادا في أعقب الانقلاب العسكري في شباط/فبراير 2021. ووفق تقديرات منظمة محلية، قتل أكثر من 2100 شخص في حملة قمع يشنّها المجلس العسكري ضد معارضيه.

وقادت رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) جهودا لوقف النزاع، تبقى غير مثمرة الى الآن. وأقرت المجموعة المؤلفة من عشر دول في بيان مشترك الجمعة، بالفشل في تحقيق تقدم بشأن خطة طارئة لحل الأزمة من خمس نقاط.

وقلّل المبعوث الخاص لآسيان وزير الخارجية الكمبودي براك سوكون الذي زار بورما مرتين منذ الانقلاب، من احتمال تحقيق تقدم في المدى القريب.

وقال للصحافيين في بنوم بنه “أنا مجرد مبعوث خاص، لست سوبرمان (الرجل الخارق)”، مضيفا “أعتقد أن سوبرمان نفسه لا يمكنه حل أزمة بورما”.

ولا تخفي دول آسيان امتعاضها من القادة العسكريين في بورما على خلفية ضربهم بخطة السلام عرض الحائط، خصوصا بعد إعدامهم الشهر الماضي أربعة سجناء بينهم اثنان من رموز الدفاع عن الديموقراطية.

والخطة التي تم إقرارها في نيسان/أبريل العام الماضي، تدعو الى انهاء فوري للعنف وحوار بين العسكر وخصومهم المناهضين للانقلاب.

وشدد سوخون على أنه “لا يمكن حل المسائل في اجتماع واحد أو اجتماعين أو أعوام طويلة من الاجتماعات”.

وأضاف أن “المفاوضات تتطلب أعواما، كما هو الحال في بورما. بعد زيارتين للمبعوث الخاص، زيارتين فقط، يبدأ صبر البعض بالنفاد ويريدون نتائج”.

وألمح وزير الخارجية الكمبودي الى امكان زيارته بورما للمرة الثالثة في أيلول/سبتمبر، الا أن ذلك يبقى رهن التقدم بشأن خطة النقاط الخمس.

وحذّر من أن تتم إعادة النظر بهذه الزيارة في حال أقدم المجلس العسكري على تنفيذ إعدامات إضافية.

وكان بيان دول آسيان الجمعة حضّ قادة المجلس العسكري على اتخاذ خطوات ملموسة قبل قمة الرابطة المقررة في تشرين الثاني/نوفمبر المقبل.

وأكد البيان ضرورة تمكن المبعوث من لقاء “كل الأطراف المعنيين”، في إشارة لمنع المجلس العسكري لقاءه بالحاكمة المدنية الفعلية أونغ سان سو تشي التي أطاح بها الانقلاب.

وكانت ماليزيا التي تقود الدعوات لخطوات أكثر صرامة، ألمحت هذا الأسبوع لاحتمال تعليق عضوية بورما في رابطة آسيان في حال لم يلمس الأعضاء الآخرون تقدما قبل قمتهم المقبلة.

المنشورات ذات الصلة