fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

وزير الخزانة الأسترالي يدير عمله من على طاولة كي الملابس وموريسون يعلّق

كانبيرا – الناس نيوز

أثارت صورة وزير الخزانة الأسترالي جوش فرايدنبرغ، وهو يقف أمام حاسوبه الشخصي لحضور فيما بدا اجتماعاً حكومياً افتراضياً أو مؤتمراً صحفياً عن بعد، شهيّة شبكات التواصل الاجتماعي، ووسائل الإعلام الأسترالية.

وكتب الوزير فرايدنبرغ: “كن مبدعاً لوسائط عملك أثناء فترة العزل المنزلي، يجب الاستفادة من طاولة كي الملابس، وارتداء حذاء رياضي مريح، والتمتع بكوب قهوة”.

وكان من بين المعلقّين على الصورة، رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون، حيث مازح الوزير جوش وكتب: “يبدو أن غطاء طاولة بحاجة للكي، جوش، نتطلع إلى عودتك إلى مكتبك قريباً”.

ووضع الوزير فرايدنبرغ نفسه في العزل الصحي بعد أن جاءت نتائج اختبارات أحد الموظفين في الوزارة إيجابية.

ومؤخراً بدأت أستراليا في تطبيق بعض السياسات المالية لتخفيف تداعيات كورونا على اقتصاد البلاد، حيث تدرس وزارة الخزانة إلغاء قوانين “الإقراض المسؤول” التي تم تبنيها غداة الأزمة المالية العالمية في 2009، في محاولة لتحريك عجلة التعافي الاقتصادي بعد وباء كوفيد-19، وفق ما أعلن مسؤولون الجمعة.

وتسببت الخطوة برفع أسهم البنوك، لكنها أثارت انتقادات من مجموعات المستهلكين وحزب العمال المعارض.

وأفاد الوزير فرايدنبرغ بأن القيود الائتمانية التي فرضت على الدائنين في 2009 خففت الإقراض وتعرقل جهود أستراليا في التعافي من أول ركود تواجهه منذ نحو 30 عاماً.

وقال في بيان “في وقت تسعى البلاد للتعافي من كوفيد-19، سيكون تقديم الديون والوصول إليها أساسياً لإعادة بناء كل قطاع من قطاعات اقتصادنا، بدءاً من الضيافة ووصولاً إلى السياحة والبناء والبيع بالتجزئة”.

وتجبر القوانين الدائنين على اتّخاذ خطوات لتحديد إن كان سيكون بمقدور المتقدّمين بطلبات الحصول على قروض تسديدها، لتجنّب تكرار الأزمة التي تسببت بها القروض العقارية في الولايات المتحدة.

لكن فرايدنبرغ أشار إلى أن “عبء القواعد” هذه تحوّل إلى عقبة في طريق النمو الاقتصادي.

وقال: “مع مرور الوقت، بات الدائنون يعزفون بشكل أكبر عن المخاطر وأصبحوا أكثر تحفّظاً. ونتيجة لذلك، واجه طالبو القروض بغض النظر عن أوضاعهم المالية، عملية صعبة أكثر من أي وقت مضى لتتم الموافقة على طلباتهم”.

ولاقت خطوة الحكومة المحافظة ترحيباً من مجموعات الأعمال وأدت إلى ارتفاع أسهم المصارف بشكل كبير، فارتفع سهما بنك أستراليا الوطني و”ويستباك” بأكثر من ستة في المئة، بينما ارتفع “إيه إن زي” أكثر من خمسة في المئة و”كومونويلث بنك” 3,4 في المئة.

لكن تحالفاً من مجموعات المستهلكين قال: إن الخطوة ستتسبب بعودة أنماط سلوك تمارسها البنوك نددت بها لجنة تحقيق تشكّلت العام الماضي في هذا الصدد.

وقال التحالف الذي يضم أربع منظمّات مدافعة عن المستهلكين: “إن الإصلاحات التي تقترحها الحكومة ستلغي مسؤولية المصارف تجاه الزبائن، وتفتح فرصاً جديدة أمام البنوك لبيع الديون بشكل شرس”.

وبدوره، قال متحدث باسم حزب العمال إن التخلي عن قواعد الإقراض يعني أن الحكومة تتراجع عن تعهّداتها السابقة بتطبيق الإصلاحات المصرفية التي أوصت بها لجنة التحقيق.

وشملت تلك التوصيات مطلبا بالإبقاء على القوانين التي تفرض قيوداً على الإقراض.

ونددت لجنة التحقيق العام الماضي بممارسات قطاع المصارف الأسترالي، الذي يعد الأكثر ربحية في العالم، والتي شملت فرض رسوم على أشخاص متوفين، واللجوء إلى أساليب بيع مُبالغ فيها وتقديم مشورات مالية سيئة للمتعاملين.

وتأثرت أرباح جميع البنوك بعدما اضطرت لدفع مئات ملايين الدولارات كتعويضات لزبائنها.

المنشورات ذات الصلة