fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

وزير الخزانة الأسترالي: JobKeeper دعم 4 ملايين أسترالي

كانبيرا – الناس نيوز :

أكد تقرير صادر عن وزارة الخزانة الأسترالية أن برنامج JobKeeper الحكومي، لدعم استمرار وخلق فرص عمل خلال إغلاقات كورنا، كان “جيداً وفعالاً للغاية”.

وفي التقرير الصادر عن الوزارة تحت عنوان “رؤى من الأشهر الستة الأولى من برنامج JobKeeper”، ووصلت نسخة منه إلى جريدة “الناس نيوز” الأسترالية الإلكترونية، قال وزير الخزانة جوش فرايدنبيرغ: “لقد أبقت أرباب العمل والموظفين على اتصال، وأنقذت أكثر من 700 ألف وظيفة، ودعمت التعافي الأسترالي الرائد عالمياً من أكبر صدمة اقتصادية منذ الكساد الكبير”.

وأضاف الوزير فرايدنبيرغ “تم تصميم JobKeeper لضمان الدعم لمدة ستة أشهر، لتوفير الثقة للأعمال ودعم الاقتصاد على أوسع نطاق. تم ربط هذا الإطار الزمني بالنصائح الصحية التي مفادها أنه يمكن فرض قيود صارمة لمدة ستة أشهر أو أكثر”.

وخلص تقرير الخزانة إلى أن مدفوعات JobKeeper، دعمت 4 ملايين أسترالي تأثرت الشركات بشدة بالوباء: واجهت شركات JobKeeper انخفاضاً متوسطاً في معدل دورانها بنسبة 28 % على مدار العام حتى ربع يونيو/حزيران و 23 % على مدار العام حتى ربع سبتمبر/أيلول 2020. هذا مقارنة مع عدم وجود انخفاض في متوسط معدل دوران الشركات الأخرى.

ومطلع العام المنصرم 2020 دخلت اقتصادات العالم حالة من الركود الاقتصادي، لاسيما مع الإغلاقات التي فرضها فيروس كورونا وحالة الشلل التي ضربت معظم القطاعات الإنتاجية لبلدان العالم.

ويدخل اقتصاد أي دولة حالة الركود إذا ما سجّل إجمالي الناتج المحلي فيها انخفاضاً خلال ربعين ماليين متتاليين. ولم تكن أستراليا بمنأى عن هذه الكارثة الاقتصادية حيث دخلت البلاد مرحلة ركود اقتصادي للمرة الأولى منذ عام 1991، بعد أن تراجع ناتجها المحلي الإجمالي بنسبة 7% في الربع الثاني من العام بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد، بحسب ما أظهرت بيانات رسمية.

وحينها قال مكتب الإحصاء الأسترالي: “إن هذا أكبر انكماش ربع سنوي يعاني منه اقتصاد البلاد في تاريخها، علماً بأن اقتصاد أستراليا لم يتوقف عن النمو حتى خلال الأزمة المالية العالمية في 2008”.

وقال مايكل سميديس، المسؤول الكبير في مكتب الإحصاء الأسترالي: “إن جائحة كوفيد-19 والإجراءات التي اتخذتها السلطات لمكافحة تفشي الفيروس، تسبب بهذا الانكماش غير المسبوق في تاريخ البلاد، والذي يقزم كثيراً الأرقام القياسية السابقة”. وفي الربع الأول من 2020 انخفض الناتج المحلي الإجمالي في أستراليا بنسبة 0.3%. أما في الربع الثاني فكان الانخفاض أكبر بكثير وبلغ 7%، وهو رقم سبق وأن توقعته الحكومة.

كيف خففت حكومة موريسون من تداعيات الإغلاق
خصصت الحكومة الأسترالية مئات مليارات الدولارات للتخفيف من التداعيات الاقتصادية للجائحة، لكن الاقتصاد تضرّر بشدة من القيود التي فرضت قبل أشهر لاحتواء الوباء.

وخرجت أستراليا من حالة الركود الاقتصادي في الربع الثالث من العام 2020 بتسجيلها نمواً في إجمالي الناتج المحلي بنسبة 3,3% على أساس سنوي.

وبعدما تمكنت أستراليا من السيطرة على جائحة كوفيد-19، تأتي هذه الأرقام لتبرهن على استئناف نشاط الشركات وزيادة الإنفاق الاستهلاكي في البلاد.

وتمكنت حكومة الرئيس سكوت موريسون من تحقيق مؤشرات إيجابية لصالح الاقتصاد البلاد ولعل من أبرزها:
1- تم إعفاء نحو 11 مليون مواطن أسترالي ضريبياً.
2- حصل 3.8 مليون مواطن أسترالي على مساعدة من برنامج الدعم الحكومي “”KJob Keeper وهو برنامج تم تصميمه لمساعدة الشركات المتضررة من إغلاقات التي تسبب بها فيروس كورونا، لتغطية تكاليف أجور موظفيها، لمنع الشركات من تسريح موظفيها ولمساعدة الموظفين على الاحتفاظ بوظائفهم والاستمرار في كسب الدخل.
3- المحافظة على نحو 700 ألف وظيفة من خلال برنامج دعم اقتصادي.
4- تم تقديم المساعدة لنحو 1.5 مليون أسترالي ضمن برنامج “Jobseeker”، للبحث عن فرص عمل جديدة.
5- إنشاء نحو 42 ألف وحدة سكنية جديدة.
6- دعم نحو 320 ألف برنامج تدريبي بمختلف المجالات.
7- تقديم رواتب لأكثر من 106 آلاف متدربين.
8- تحسين كفاءة استخدام الطاقة وتجنب انبعاث نحو 300 مليون طن متري من ثاني أكسيد الكربون.
9- إدخال نحو 246 صنفاً دوائياً جديداً لقائمة الأدوية المدعومة صحياً من قبل الحكومة الأسترالية.
10- تقديم ما يقارب 42 مليون خدمة واستشارة صحية عن بعد.
11- تقديم الدعم لأكثر من 412 ألفاً من ذوي الاحتياجات الخاصة ضمن برنامج المخطط الوطني للتأمين على الإعاقة، وهو مخطط للحكومة الأسترالية يمول التكاليف المرتبطة بالإعاقة، تم تشريع المخطط في عام 2013 ودخل حيز التنفيذ الكامل في عام 2020. تدار الخطة من قبل الوكالة الوطنية لتأمين الإعاقة وتشرف عليها لجنة الجودة والضمانات NDIS.
12- تأمين دعم مالي لـ39 ألف موظف يقدم خدمات دعم ورعاية مسنين في منازلهم.
13- توقيع خمس اتفاقيات تصدير دولية.
14- توقيع ثلاث اتفاقيات لتوريد لقاح المضاد لفيروس كورونا.
ولفت مكتب الإحصاءات الأسترالي إلى أن النمو الكبير الذي سجّله مؤشر استهلاك الأسر (ارتفع بنسبة 7,9% بالمقارنة مع الربع الثاني)، ساهم بقوة في هذا الانتعاش الاقتصادي.
وتوقع البنك المركزي الأسترالي بعودة اقتصاد البلاد مع نهاية 2021 إلى المستويات التي كان عليها قبل الجائحة.

وعاد الاقتصاد الأسترالي إلى النمو على الرّغم من إجراءات الإغلاق التي طبّقت خلال شهري سبتمبر/أيلول وأكتوبر/تشرين الأول في ولاية فيكتوريا، التي تمثل لوحدها ربع إجمالي الناتج المحلي للبلاد بأسرها.

وعلى غرار بقية أنحاء العالم، أدت التدابير التي اتخذتها السلطات في أستراليا للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، ولكن أيضاً إلى شلل قطاعات اقتصادية بأسرها.

وخسر حوالي مليون شخص في هذا البلد وظائفهم، في حين أن بعض الذين كانوا أكثر حظاً منهم تقلص عدد ساعات عمله أو تضاءل راتبه.

وأطلقت الحكومة والبنك المركزي حزمة تحفيز ضخمة وضخت مليارات الدولارات في الاقتصاد في محاولة لمساعدة المتضررين وإنعاش الاقتصاد، وفي نزفمبر/تشرين الثاني، خفّض المركزي الأسترالي سعر الفائدة الرئيسي إلى 0,10% في محاولة لتسريع الانتعاش.

المنشورات ذات الصلة