fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

وزير الدفاع الأميركي: رؤيتنا المشتركة مع أستراليا لمنطقة الباسفيك تواجه تحدياً

كانبيرا – واشنطن – الناس نيوز :

حذر وزير الدفاع الأسترالي ريتشارد مارليس من أن العالم يشهد أكبر حشد عسكري منذ الحرب العالمية الثانية.

تصرحات الوزير مارليس جاءت خلال زيارته للولايات المتحدة الأميركية، مع تزايد المخاوف من احتمال وقوع اشتباك خطير قريبًا بين قوات الدفاع الأسترالية والجيش الصيني وبالتزامن مع تصاعد التوترات في منطقة المحيطين الهندي والهادئ .

وحذر وزير الدفاع من خطورة المرحلة، حيث استغل الاجتماع مع نظيره الأمريكي في البنتاغون لمناقشة القلق المتزايد بشأن التوسع العسكري الصيني.

من جهته قال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن إن الرؤية المشتركة لأستراليا والولايات المتحدة من أجل منطقة المحيطين الهندي والهادئ الحرة والمفتوحة، تواجه تحدياً.

وأضاف، “تصرفات الصين التخريبية والمزعزعة للاستقرار تهدد بتقويض قيمنا ومصالحنا وقناعتنا المشتركة بأن جميع الدول يجب أن تكون حرة في اختيار مساراتها دون إكراه أو ترهيب”.

 

كما كشفت شبكة ABC عن تتبع سفينة HMAS Parramatta مؤخرًا من قبل الجيش الصيني أثناء عبورها المياه المتنازع عليها في بحر الصين الجنوبي وبحر الصين الشرقي، ونقلت مصادر عسكرية أن HMAS Parramatta قد تم رصدها عن قرب من قبل القوات الصينية خلال الأسابيع الأخيرة، بواسطة غواصة تعمل بالطاقة النووية وسفينة حربية وعدة طائرات.


ومع بروز تفاصيل عن الاحتكاك الأخير بين أستراليا والقوات الصينية، دخت سفينة حربية أمريكية بحر الصين الجنوبي، الأربعاء تأكيداً على حرية الملاحة من خلال الإبحار داخل حدود الـ 12 ميلًا بحريًا في جزر باراسيل.

ولم تقم أستراليا بعد بإجراء مماثل، لكن المراقبين العسكريين يعتقدون أن وتيرة نشاط قوات الدفاع الأسترالية في المنطقة عالية.

في أيار/مايو، اعترضت مقاتلة نفاثة صينية طائرة استطلاع أسترالية في بحر الصين الجنوبي وأطلقت قنابل مضيئة ثم مرت من أمام الطريقة بطريقة شكلت خطورة.

ويحذر البروفيسور دون روثويل وهو خبير القانون الدولي في الجامعة الوطنية الأسترالية من احتمال حدوث سوء تقدير في بحر الصين الجنوبي يؤدي لتصعيد بين أستراليا والصين.

وقال روثويل، “أعتقد أن الأمر يزداد صعوبة لأنه من الواضح أن هناك نمطاً مرتبطاً بأنشطة أستراليا الآن وهو يتماشى إلى حد كبير مع الطريقة التي تمارس بها الولايات المتحدة
أنشطة مماثلة”.
مخاوف البروفيسور روثويل أكدتها النائبة عن الحزب الوطني دارين تشيستر، وهي وزيرة سابقة لشؤون المحاربين القدامى. وقالت تشيستر: “ما يقلقني هو أنه من المرجح أن يقع حادث ما في نقطة مستقبلية ناتج عن مستوى من المغامرة الخاطئة أو سوء التقدير أو ارتكاب خطأ أكثر من فعل مقصود حقيقي”.

ورفضت وزارة الدفاع التعليق على المواجهة الأخيرة بين السفينة HMAS Parramatta والقوات الصينية، إلا أن وزير الدفاع ريتشارد مارليس قال إن المواجهات لم تكن غير متوقعة.


وأضاف في مقابلة مع شبكة ABC: “نتوقع تجاذبات مع جيش التحرير الشعبي. لا شيء من هذا مفاجئ، ما نسعى إليه هو أن تتم مثل هذه الاحتكاكات بطريقة مهنية وآمنة”.

المنشورات ذات الصلة