fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض: لدينا “خطة طوارئ للحرب “… نأمل دعم أستراليا صحياً

حوار جوني عبو – الناس نيوز ::

يشارك لبنان من خلال وزير الصحة الدكتور فراس الأبيض ، في أجتماع الأمن الصحي السنوي الذي تقيمه الأمم المتحدة وتستضيفه هذا العام أستراليا.

ويزور الوزير الأبيض أستراليا حاملاً هموم وملفات ” صحة لبنان بشعبه والنازحين إليه” وسط منطقة وأجواء تشتعل بحروب وترتسم خرائط سياسية وديمغرافية واقتصادية ، تفرضها القوة والقوى الشريكة في المصالح من الداخل والخارج ، لا توفر أي ورقة على طاولة التفاوض حتى لو كانت ورقة صحة الإنسان وحياته ومصيره ” في لعبة السياسة بمفاهيمها المعولمة.

ويقدم الوزير ، الطبيب الخبير والمتشرب لغة أبي قراط انسانية وعملاً ، الملفات التي بين يديه بكثير من الكياسة ، لمجتمعات وحكومات بات لزاماً الإقرار أنه يتوجب علينا إيجاد مفاتيح التشبيك والتعاون معها وفق محاصصة في الكعكة بعيداً عن ثقافة الاستئثار المنتهية الصلاحية في زمن ” العالم جهاز تواصل صنعه وفرضه علم الأبحاث ” كما يقول منطق الكبار الجدد .

ويمتلك الوزير الأبيض دماثة وحجج وأرقام ومعطيات تؤهله ايصال الرسالة بأقل كلفة لكل الأطراف ، واضعاً الصحة على تاج الأولوية مستنداً إلى ثقافة البنود الأولى في قانون حقوق الإنسان الأممي الذي يدفعنا ” واقع الغابة ” إلى الصراخ والتذكير به لمواجهة من يضعونه في سلة التناسي أو التلاشي … .

يقول معالي الوزير الطبيب إن وباء كورونا أثبت أن جغرافيا الوباء عالمية ويصعب حصر الأوبئة جغرافياً ، لذلك نحن شركاء في الأزمات وانتشار الأوبئة ، وكذلك نحن يجب أن نكون شركاء في النتائج الإيجابية .

من هنا نذكر الجهات الدولية المختصة ، والقول للوزير الدكتور فراس الأبيض إن انتشار الأمراض في لبنان والقضاء عليها ليس مسؤولية لبنان وحده ، إن هذه المشاكل أصبحت عالمية .

وعن لائحة مطالب وزارة الصحة اللبنانية من وزارة الصحة الأسترالية يقول الوزير اللبناني في حواره مع جريدة الناس نيوز الأسترالية في ملبورن : أولاً نريد أن نشكر الجمعية الطبية الأسترالية اللبنانية ( ألما ALMA ) ممثلة برئيسها الدكتور وليد الأحمر وكل فريق الأعضاء في الجمعية التي ساعدتنا في برنامج هذه الزيارة ، كما أنها تقوم بدور رئيسي في إرسال المساعدات الطبية إلى لبنان فضلا عن دورها مع الجالية اللبنانية في أستراليا .

ويضيف الدكتور فراس الذي يتصرف بكثير من التواضع والمودة مع أطياف اللبنانيين في الأغتراب الأسترالي ، أن مطالب وزارته من الجهات الأسترالية تلخصت في عدة نقاط أولها ، منح تدريبية لكوادرنا ، برامج الجودة الطبية الحديثة ، الاستجابة والمعالجة الطبية عن بعد ، أدوية بعض الأمراض ذات الاستهلاك العالي ، آلات طبية حديثة تلبي بسرعة إحتياجات المرضى.

وبالتالي هذه الأولويات لنا تساعدنا على تجاوز عدة صعوبات ، سيما مع تراجع كمية ونوعية المساعدات الدولية الطبية والإنسانية مؤخراً ، على سبيل المثال توقف تقديم مياه الشرب للاجئين السوريين ، وهذه مصيبة لها تداعياتها ،فكما هو معروف لبنان أكبر المرحبين والداعمين للنازحين السوريين ، لكن لا قدرة للبنان على تلبية الاحتياجات الضاغطة .

ويرفض الوزير اللبناني أستخدام ورقة النازحين السوريين ، هم بشر مثلنا لديهم ظروف قاهرة ، لكن حقيقة أن لا مقدرة لدى قطاع الصحة في لبنان الاستجابة التي هي فوق طاقته ، كما يرفض الوزير الأبيض التحريك الديمغرافي لورقة النازحين ، وفي نفس الوقت يقول نحن لا ننكر وجود فساد في ملف المساعدات ، نحن قلنا مرارا يمكنكم تمرير المساعدات مباشرة للنازحين ، ويلفت إلى أن بطاقة الأمم المتحدة التي يستخدمها النازحين تدفع جزء من الطبابة وليس كامل قيمة الطبابة ، التي يدفعها لبنان .

لكن الواقع يا سيادة الوزير يقول إن القسم الأكبر من النازحين السوريين قوى عاملة ، فضلاً عن عشرات مليارات الدولارات في البنوك اللبنانية هي رصيد السوريين ؟ .

صحيح صحيح جوني ، لكن ذلك كله لا يساعد ميزانية وزارة الصحة التي لا تتجاوز 300 مليون دولار هذا العام 2024 ، نحن نحاول خلق مساحات مشتركة وتلبية المطالب لكن ذلك ليس بالأمر السهل ، لذلك هذا الملف من ملفات النقاش الذي نطرحه في المؤتمر ، وكذلك نطرحه مع الدول المانحة .

وعن أبرز نواقص بنية خدمات وزارة الصحة ؟ يقول الوزير القريب إلى خط تيار المستقبل للناس نيوز ، للأسف ليس لدينا مختبر مركزي ، ليس لدينا ترصد للأوبئة ، القدرة الضعيفة على المشاركة السريعة بالمعلومات ، هناك هشاشة في النظام الصحي عموماً .

ويقول وزير الصحة اللبناني ، الرجل الذي قضى أكثر من عقدين من العمل الطبي في السعودية وجال في العديد من دول العالم باحثاً عن المزيد من تعميق اختصاصه بالمعرفة الحديثة ، يقول إن حكومة تصريف الأعمال الحالية ، التي يترأسها نجيب ميقاتي ، ليست هي الوضع الأمثل ، وكذلك غياب رئيس للبلاد ، ومجلس نيابي لديه أوضاعه ، كل ذلك يسهم في جعل لبنان لا يقوم بكل نشاطه الطبيعي ، فضلاً عن ذلك ، الحرب في جنوب البلاد ، ومخاطرها … .

هل تحضرتم لاحتمالية توسع رقعة الحرب ؟

نعم ، اطلقنا خطة طوارئ الحرب ، ورفع الجهوزية الصحية لدى طواقمنا الطبية ، ولدينا مخزون أدوية كاف لمدة 4 أشهر ، وكذلك عالجنا نقاط الضعف في مصادر الطاقة ( المحروقات ، الكهرباء ، الانترنت ) وتدريب الكوادر على ظروف الحرب ، ونتوقع نزوح داخلي بمئات الآلاف .

وأعتبر الوزير الأبيض في نهاية حواره مع جريدة الناس نيوز الأسترالية أن الجانب الجيد في الأزمات هو إمكانية الاصلاح ، المعطل في الاوقات العادية نتيجة خلافات الافرقاء لبلد اقتصاده الصحي هش في ضل تلاحق كل أنواع الانزلاقات.

اجتماعات مع أطياف الجالية واجتماع خاص مع المرشحين للانتخابات البلدية .

وكان الوزير فراس الأبيض عقد عدة إجتماعات مع أطياف الجالية اللبنانية بحضور القنصل العام في ولاية فيكتوريا الاسترالية رامي حامدي، الذي ساهم وفريق عمل القنصلية في تنظيم تحركات الوزير الضيف ، قبل أن ينتقل إلى مدينة سيدني لقضاء القسم الثاني من جولته الصحية في أستراليا .

المنشورات ذات الصلة