fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

وسط الكوارث العالمية خبراء المناخ يصدرون تقييمات مناخية طال انتظارها

باريس – الناس نيوز :

فيما تتصدر صور الفيضانات والحرائق عناوين الصحف في كل أنحاء العالم، يصدر خبراء المناخ في للأمم المتحدة توقعاتهم الجديدة التي طال انتظارها الاثنين، قبل ثلاثة أشهر من مؤتمر الأطراف السادس والعشرين (كوب 26) الحيوي لمستقبل البشرية.

بعد أسبوعين من الاجتماعات المغلقة والافتراضية، وافق 195 بلدا الجمعة على هذا التقييم الشامل الأول للهيئة الحكومية الدولية المعني بتغير المناخ منذ سبع سنوات، والذي تم التفاوض بشأن “ملخصه الذي سيقدم لصناع القرار” سطرا بسطر وكلمة بكلمة.

وسط سيل من الكوارث في أنحاء العالم، من الفيضانات في ألمانيا والصين إلى الحرائق الهائلة في أوروبا وأميركا الشمالية مرورا بموجات القيظ في كندا، يكشف العلماء هذه التقييمات الجديدة الاثنين عند الساعة 08,00 ت غ بالإضافة إلى التوقعات المرتبطة بارتفاع درجات الحرارة العالمية وارتفاع مستويات المحيطات وحتى اشتداد الظواهر المناخية القصوى.

وقال ألوك شارما رئيس مؤتمر الأطراف في مقابلة مع صحيفة “ذي أوبزيرفر” وهي طبعة أيام الأحد من “ذي غارديان” إن “هذا التحذير سيكون الأكثر صرامة على الإطلاق من أن السلوك البشري يسرّع بشكل مقلق الاحترار العالمي”.

وأضاف الوزير البريطاني أن هذا التقرير “سيشكل جرس إنذار لجميع الأشخاص الذين لم يفهموا بعد لماذا يجب أن يكون العقد المقبل حاسما في ما يتعلق بالعمل المناخي”، مشيرا إلى “أننا نقترب بشكل خطير من اللحظة” التي يكون فيها الوقت قد فات للقيام بأي شيء.

– “تغيير المسار” –

من جانبها، أصرت مديرة الشؤون المناخية في الأمم المتحدة باتريشا إسبينوزا خلال افتتاح دورة الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ في نهاية تموز/يوليو على الحاجة إلى التحرك بسرعة.

وقالت إن “الحقيقة هي أننا لسنا على المسار الصحيح لتحقيق هدف اتفاق باريس للمناخ المتمثل في حصر الاحترار ب1,5 درجة مئوية بحلول نهاية القرن. في الواقع، نحن على الطريق المعاكس وقد يبلغ الاحترار عتبة 3 درجات مئوية. يجب علينا تغيير المسار بشكل عاجل قبل فوات الأوان”.

وأضافت “أقول هذا لصناع القرار: العلم لا يسمح لنا برؤية العالم كما نرغب في أن يكون، إنه يظهر العالم كما هو. هذه ليست سياسة، إنها حقيقة”.

وبموجب اتفاق باريس الذي أبرم في العام 2015، التزمت كل الدول تقريبا خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون حصر الاحترار بأقل من درجتين مئويتين، وصولا إلى درجة مئوية ونصف درجة إذا أمكن مقارنة بمعدلات ما قبل الثورة الصناعية.

وفيما ارتفعت درجة حرارة الكوكب نحو 1,1 درجة مئوية وكل جزء من الدرجة يزيد وتيرة الظواهر المناخية المتطرفة، فإن عتبة 1,5 درجة مئوية أصبحت منذ ذلك الحين هدفا ذا أولوية للعديد من الناشطين والقادة السياسيين.

لكن هل يمكننا أن ننجح في عدم تجاوزه؟ هذا أحد الأسئلة الجوهرية التي سيتطرق إليها تقرير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ والذي يستند إلى آلاف الدراسات العلمية الحديثة.

وقال عالم المناخ روبير فوتار، أحد مؤلفي هذا الجزء الأول من تقييم الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ لوكالة فرانس برس قبل بدء الجلسة في تموز/يوليو “إذا لم نخفّض انبعاثاتنا في العقد المقبل، لن ننجح”.

وأضاف “من المرجح أن نحقق هدف 1,5 درجة مئوية بين عامي 2030 و2040، وهذه أفضل التقديرات التي نملكها اليوم”.

ومن أجل حصر الاحترار ب1,5 درجة مئوية، يجب خفض الانبعاثات بنسبة 7,6 في المئة سنويا في المتوسط بين عامي 2020 و2030 وفقا للأمم المتحدة. وفيما شهد العام 2020 انخفاضا بهذه النسبة بسبب الجائحة، من المتوقع أن ترتفع الانبعاثات مجددا.

ومن المقرر نشر جزءين آخرين من تقييم الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ في العام 2022. 

أما الجزء المتعلق بتداعيات تغير المناخ والذي حصلت وكالة فرانس برس على نسخة أولية منه، فيوضح كيف ستتغير الحياة على الأرض بشكل حتمي في غضون ثلاثين عاما، أو حتى قبل ذلك. والجزء الثالث، يتعلق بالحلول المحتملة للحد من الانبعاثات.

المنشورات ذات الصلة