fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

وفق 5 معايير.. هكذا يجري تشييد الأبنية المضادة للزلازل

أنقرة – الناس نيوز ::

تتكرر الكوارث الطبيعية على الأرض بين الفينة والأخرى، سواء كانت زلزالا أو بركانا أو فيضانا، ولذلك، فإن الحل العملي الوحيد هو الاستعداد بشكل مسبق للأزمات، لا سيما في المناطق التي تكون معرضة بشدة.

وعقب الزلزالين الشديدين اللذين ضربا تركيا وسوريا، يوم الاثنين، فأوديا بحياة الآلاف، عاد النقاش إلى الواجهة بشأن البناء المضاد للزلازل.

وتقع تركيا إلى جانب دول أخرى متوسطية على حزام زلازل، الأمر الذي يعني أن الكارثة لم تكن مستبعدة، لأن حدوث الزلزال كان مسألة وقت فقط.

ولا يستطيع العلماء في الوقت الحالي توقع وقت حدوث الزلازل، فيما يقولون إن المتاح هو الاستعداد عبر اعتماد منظومة بناء مقاومة للزلازل.

ويساعد البناء المضاد للزلازل على تقليل المخاطر قدر الإمكان، حتى في حال كانت الكارثة ذات شدة كبيرة.

وبحسب موقع “csengineermag”، فإن البناء المضاد للزلازل يحتاج إلى مراعاة خمسة معايير دقيقة:

1. أساس ملائم

يحتاج البناء المقاوم للزلازل إلى أساس يوصف بــ”المرن”، حتى يكون البناء قادرا على الصمود في حال حدوث هزة قوية، فهو يميل دون أن يتداعى.

ويمكن إقامة البناء على “سنادات تثبيت” مفصول عن الأرضية، وعند وقوع الزلزال، تتحرك “السنادات” فقط، في حين يظل البناء قائما.

2. أنظمة التخميد:

تضاف إلى الأبنية الشاهقة بالخصوص، حتى تكون قادرة على امتصاص الهزة الأرضية، وهي تحتاج إلى تقنيين ذوي مهارة عالية حتى يقوموا بتركيبها.

وتوصف بعض أنظمة التخميد بـ”النواسات” التي يتم تركيبها على مستوى السطح، حتى تتولى التثبيت في حالة الاهتزاز، ويكون وزنها كبيرا.

وتقوم هذه الأجهزة بتطبيق قوة معاكسة للحركة الزلزالية، لا سيما في الأبراج والبنايات العالية جدا.

3. تصريف المياه:

بما أن تسرب المياه في حالة الكوارث من شأنه أن يزيد من حجم الدمار، فإن البناء المضاد للزلازل يعتمد طريقة تحمي من التسرب، وتساعد على التخلص من الماء بشكل أكثر سلاسة.

4. بنية قوية:

تتم تقوية البنية من أجل توزيع القوى الجانبية في المكان، حتى تذهب نحو الأساس.

الهدف هو توجيه القوة الناجمة عن الزلزال في المبنى نحو أجزاء عمودية مقاومة للهزة الأرضية.

ويوضح المهندسون أن البنايات الأقصر تتمتع بـ”مرونة أقل” مقارنة بالمباني الشاهقة، ولذلك، ثمة دعوات إلى عدم التركيز فقط على العمارات ذات العلو الكبير.

5. مواد ذات ليونة ملائمة:

تستطيع المواد ذات الليونة الكبيرة أن تمتص قدرا كبيرا من الطاقة دون أن تتعرض لدمار، فيما يقول الخبراء إن المادة المعروفة بـ”صلب الإنشاء” تعد من بين أكثر المواد ليونة.

في المقابل، تعد لبنات البناء أو “الطوب” من بين أقل مواد البناء ليونة، في حين ينبه الخبراء إلى أن صلب الإنشاء ليس الأداة الوحيدة المقاومة للزلازل.

المنشورات ذات الصلة