fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

وليد البني يثبت مجددا بأن إرادة السوريين أقوى من أعتى الطغاة

ميديا – الناس نيوز :

يوماً بعد يوم تتكشف الطرق والأساليب التي ينتهجها نظام الأسد للانتقام والتنكيل بالسوريين، حتى بعد إفلاتهم من معتقلاته بـ”معجزة ما” وفرارهم بأرواحهم لخارج البلاد، تبقى لديه الأدوات التي تنكل بهم مدى حياتهم.

النظام الذي امتهن الموت، وطغت على رموزه الأمراض النفسية مثل السادية والمازوخية للتلذذ بموت خصومهم والانتقام من مجتمع بأكلمه، لم يدخر جهدا بابتداع الطرق التي تلحق الضرر بالسوريين اينما كانوا.

فمن القتل والتنكيل والتعذيب والحرق والاغتصاب إلى حرمان الكفاءات العلمية من الشهادات التي حصلوا عليها من الجامعات السورية.. فصول من الممارسات التي يروي أحد فصولها الدكتور السوري وليد البني في منشور حديث له على فيسبوك.

وكتب الدكتور البني يقول : ” لأول مرة أكتب بوست شخصي، لا يتعلق بالشأن العام، أنا وليد البني وفي سن 56 عاما حصلت اليوم على ماستر في طب الأطفال والأمراض الداخلية الأساسي الذي يؤهلني كي يكون لدي عيادة خاصة كطبيب حي، عملت موظفا كطبيب في عيادة حكومية طيلة السنوات الثلاث الماضية (لأنني لم أستطع أن أؤمن ما يثبت أنني احمل ماجستير بأمراض الأذن والأنف والحنجرة حيث امتنعت مؤسسات الطاغية ( الأسد ) عن إعطائي ما يثبت ذلك، بعد أن صادرت بيتي وعيادتي بكل ما فيها من أوراق وشهادات) حيث كنت مضطرا للعمل خمسين ساعة أسبوعيا أي أناوب ليلتين في الأسبوع كي أحصل على ما يسد حاجات عائلتي”.

ويضيف الدكتور البني: “أشعر بالفخر الآن وأسمح لنفسي أن أقول ذلك، لقد كانت سنوات ثلاث متعبة جدا، لكنها تكللت بالنجاح. أتمنى التوفيق والنجاح لجميع ضحايا مافيا الأسد الذين اضطرتهم الظروف كي يعملوا بأعمال أقل من تأهيلهم وكلي ثقة إننا كسوريين بشكل عام نمتلك من الموهبة والدأب في العمل ما يكفي لنكون شعبا سعيدا في وطن حر”.

والدكتور وليد البني هو طبيب وسياسي سوري مستقل، من مدينة التل بريف دمشق، اعتقل خمس سنوات بعد إطلاق حركة المنتديات، وهو أحد مؤسسي تجمع إعلان دمشق عام 2007، ورئيس سابق لمكتب العلاقات الخارجية في المجلس الوطني، ومتحدث وعضو هيئة سياسية سابق في الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية.

ولأن جريدة ” الناس نيوز ” الأسترالية الإلكترونية تتابعه وتعرفه ، وتتابع وتعرف الشأن السوري والعربي جيداً ، فإن الدكتور البني هو من شخصيات “الليبرالية الوطنية” في سوريا. اعتقل سابقاً في إطار اعتقالات ربيع دمشق في مطلع أيلول 2001. حكم عليه بالسجن خمس سنوات وأطلق سراحه في 18 كانون الثاني 2006، بعد قضائه أربع سنوات وخمسة أشهر من أصل الحكم البالغ خمس سنوات.

وفي كانون الأول 2007 عادت السلطات الأمنية واعتقلت البني على خلفية انتخابه في الأمانة العامة لإعلان دمشق. أفرج عن وليد البني في 17/06/2010 بعد أكثر من عامين ونصف من السجن. كان من المشاركين في الحراك الثوري السلمي منذ أيامه الأولى.

وداهمت مليشيات الأسد وحزب الله ذراع ايران في سورية ، منزل الدكتور البني في 06/08/2011 واعتقلته مع ولديه. وفي الأسبوع الثاني من أكتوبر 2011 قررت محكمة استئناف الجنح بريف دمشق الإفراج عن البني .

وغادر سوريا إلى مصر وانضم للمجلس الوطني السوري واختير مسؤولا عن العلاقات الخارجية. كتب مع عبد العزيز الخير وهيثم مناع في النصف الثاني من ديسمبر 2011 مذكرة التفاهم بين هيئة التنسيق والمجلس الوطني التي جرى إجهاضها بتدخلات إخوانية وخارجية. استقال من منصبه احتجاجا على سيطرة الإخوان المسلمين والتأثير الخارجي على المجلس.

انتخب في أول هيئة سياسية للائتلاف في اجتماع الدوحة واختير متحدثا باسم الائتلاف الوطني. استقال مع معاذ الخطيب من الائتلاف في فبراير 2013. وضع مع هيثم مناع في مدينة مونترو السويسرية فكرة عقد مؤتمر مستقل للمعارضة السورية في القاهرة.

وبعد عام من التحضير، قدم استقالته من لجنة مؤتمر القاهرة احتجاجا على أول تدخل للخارجية هناك في الدعوات والحضور للمؤتمر. كان في جملة مواقفه متمسكاً باستقلال المعارضة السورية ، مقتنعا بالتشاركية السياسية ، وهو يعمل طبيبا في بودابست منذ سنوات .

وبنجاح الدكتور البني ( ومثله كثر من السوريين المنتشرين حول العالم ، في شتى الاختصاصات المهنية والعلمية ) في تعديل شهادته في عالم الطب ، يثبت الشعب السوري المميز أن لديه القدرة والطاقة الإيجابية للانخراط مجددا في “الوطن الجديد” والتغلب على الطاغية الأسد وحلفائه وشبيحتهم .

المنشورات ذات الصلة