fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

وولتر لاكوير: البوتينية… روسيا ومستقبلها مع الغرب والعرب

د. خالد عبد الكريم – الناس نيوز :

وولتر لاكوير في كتابه “البوتينية.. روسيا ومستقبلها مع الغرب”، في إحدى صفحات الكتاب تحدث عن أهم ملهمي بوتين، إلى جانب يوري أندربوف، يأتي ذكر نيكولاي سيرجيفيتش ليونوف، نائب رئيس الإدارة العليا في كي جي بي، كان برتبة فريق وكان رئيس إدارة التحليلات.

يقال إنه لم يرتكب خطأ واحداً في تقديراته وتقاريره التحليلية. من الأمثلة التي تبرهن على ذلك، كان تصنيفه لليمن الجنوبي بأنه “البلد الأكثر ماركسية “في الشرق الأوسط.

أسطر مهمة جاءت في صدر الكتاب، حازت على اهتمامي:

كتاب وولتر لاكوير يجيب عن كثير من التساؤلات بشأن دعائم المشروع الروسي الجديد. منابعه الفكرية والفلسفية في الفكر الروسي. علاقته برواد اليمين الروسي، والكنيسة الأرثوذوكسية الروسية.

يخصص الكتاب فصلاً ضمن فصوله التسعة للحديث عن مصطلح البوتينية، والتركيبة السيكولوجية لفلاديمير بوتين. نشأته. نزعته الأرثوذوكسية. تخرجه من كلية الحقوق وهو في الثالثة والعشرين،والتحاقه فورا بجهاز الـ “كي جي بي” في 1975. عمله في إدارة مكافحة الجاسوسية. عمله في درسدن في ألمانيا الذي لا تتوفر أي معلومات موثوقة عن طبيعة المهام التي أداها أثناء تواجده هناك 1985-1990.

ثم عودته إلى مسقط رأسه سانت بطرسبورغ. استقالته من الـ “كي جي بي” وهو على مشارف الأربعين، انتقاله للعمل في موسكو وهو في الخامسة والأربعين، تدرجه في العمل البيروقراطي. عودته رسمياً للعمل الاستخباراتي وترؤسه جهاز الاستخبارات FSB وريث الـ “كي جي بي”، ومن ثم رئاسة الوزراء 1999. ورئاسة الاتحاد الروسي في مايو/أيار 2000.

تجنب الكاتب الحديث بإسهاب عن حياة بوتين العائلية، واكتفى بإشارة سريعة إلى زواجه الأول من لودميلا بوتينا الذي استمر ثلاثين عاماً وانتهى بالطلاق 2013، ثم زواجه من بطلة الجمباز ألينا كاباييفا في 2014.

يركز الكاتب على المنعطفات الهامة في حياة فلاديمير بوتين ذو الوجه الخالي من التعابير، الذي وصفه بعض زملائه من مدرسة “كي جي بي” بالانعزال والانطوائية. إلا أنه امتلك ميولا أكاديمية، وتميز بالمثابرة … .

يأتي الكاتب على ذكر رؤساء وزارات بوتين الذين عملوا معه ابتداء من ميخائيل كاسيانوف إلى ميخائيل فرادكين. ويتناول الحوادث الأكثر خطورة في سنوات بوتين الرئاسية الأولى، كحادثة الغواصة النووية كورسك أغسطس/آب 2000. وحادثة رهائن مسرح دوبروفسكا 2002.

وولتر لا كوير يعتقد أن ارتفاع أسعار النفط في الأسواق العالمية كان إحدى حالات الحظ الطيب لبوتين رئيساً.

يحوي الكتاب فصولا عن صراع بوتين مع الأوليغاركيين أمثال ميخائيل كودوروفسكي وبوريس بيريزوفسكي وجوسينسكي ممن لم ينصاعوا للقوانين الجديدة، فوجدوا أنفسهم في السجن أو في المنفى.

فريق عمل بوتين حكام روسيا الجدد، كانوا زملاء بوتين السابقين من سانت بطرسبورغ ومن الـ “كي جي بي”. 

يصل الكاتب إلى استنتاج مفاده أن بوتين لم يكن اشتراكيا ولا شيوعيا. لكنه يميل إلى أفكار القوميين الروس الذين عاصروا آخر سنوات حكم القياصرة، وبعض أولئك الذين تركوا روسيا بعد 1917.

إذن ماهي البوتينية؟

يجيب الكتاب أن البوتينية هي رأسمالية الدولة. تنتهج سياسة اقتصادية ليبرالية، لكنها تنطوي على قدر كبير من تدخل الدولة، تدخل شامل تقريباً عندما يتعلق الأمر بالقضايا الهامة.

في فصل الديمغرافيا يبحر وولتر لاكوير في ما أسماه “الإسلام الروسي”، ويورد “أن تعايش روسيا مع الإسلام يعود إلى قرون عديدة، وفي أجزاء معينة من روسيا يسبق تعايشها مع المسيحية”.

فهنالك حوالي 20 مليون مسلم روسي، وتشير إحصائيات حديثة أن العدد أكبر من ذلك. وهناك الملايين من مسلمي جمهوريات آسيا الوسطى الذين يعملون في روسيا بطريقة غير شرعية.

وعن الشيشان يقول الكاتب “الشريعة الإسلامية حلت محل القوانين الروسية”.

يحوي الكتاب معلومات عن المعارضة، وعن حزب الدولة والعقيدة القومية الجديدة، ومصادر النزاعات المستقبلية.

وولتر لاكوير، مختص متعمق بالشأن الروسي، رغم تمكنه التام من الروسية، إلا أنه كتب النسخة الأصلية بالإنجليزية. وترجم النسخة العربية من الكتاب الدكتور فواز زعرور في 206 صفحة. 

يعتبر كتاب “البوتينية. روسيا ومستقبلها مع الغرب” مرجعاً للباحثين والصحفيين، وللجهات التي تعنى بسياسة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، نهجه، فريق عمله، علاقات روسيا مع كل من أوروبا. آسيا الوسطى. الصين. الصراعات القادمة. وإلى أين تسير روسيا ، يمر في جوانب منه ، بعلاقتها مع العرب .

المنشورات ذات الصلة