fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

160 ألف من السوريين… السويد تستقبل آلاف اللاجئين الأوكرانيّين يومياً

أستوكهولم – الناس نيوز ::

على رصيف ميناء سويدي صغير جنوب ستوكهولم، ينزل مئات الأوكرانيين من العبارة الآتية من بولندا جارّين خلفهم حقائب حزموها على عجل هربا من الهجوم الروسي.

كلّ يوم عند الظهر، يصل حوالى خمسمئة منهم معظمهم نساء وأطفال على متن العبّارة “نوفا ستار” التابعة لشركة “بولفيرّيز” التي تربط غدانسك بنينس هامن، وهم ما زالوا تحت صدمة الغزو الروسي والقصف العنيف الذي أرغمهم على سلوك طريق المنفى.

تروي لودميلا نيكيفوروفا التي فرت مع ابنتيها من خاركيف عن طريق بولندا متحدثة لوكالة فرانس برس “لم يتسنّ لنا حتّى حزم أغراضنا. بدأ القصف وانطلقت صفّارات الإنذار. انتشلنا حقائبنا على عجل لنستقلّ القطار”.

غادرت لودميلا مع ابنتيها على وقع دويّ الانفجارات وتقول الفتاتان أناستاسيا وآنا البالغتان 19 و20 عاما إن الانفجارات “كانت بعيدة، وبالتالي لم نصب لحسن حظّنا”.

عند وصولهنّ إلى محطّة خاركيف المكتظة انتظرن كسائر الآخرين قطارا إلى لفيف، ثمّ قطاراً آخر ليليّاً إلى بولندا. من هناك توجّهن إلى غدانسك حيث قرّرت شركة “بولفيرّيز” أن تقدم الرحلة مجّانا خلال الأسابيع الماضية إلى جميع اللاجئين الآتين من أوكرانيا.

على رصيف المرفأ تتكدّس زجاجات مياه وطعام للأطفال ولوازم النظافة الشخصية وأسرّة وعربات للأطفال توزّع على الوافدين، كما نصبت طاولة وضعت عليها دمى.

أوضحت إيما سولاندر المسؤولة المحلية من حزب الخضر التي أنشأت مجموعة على فايسبوك لتنسيق الهبات محليّاً “لدينا الكثير من المتطوّعين والأشخاص الذين يريدون تقديم هبات، فاضطررت إلى التوقف عن قبول المساعدات”.

وأضافت لفرانس برس “كنت هنا الأسبوع الماضي، أقول لنفسي إنّ عليّ القيام بشيء، توظيف قلقي من جرّاء الحرب للقيام بأمر إيجابيّ”.

– عبّارات إلى جنوب السويد –

ويصل مئات اللاجئين الأوكرانيين منذ أيام عدّة إلى أماكن مختلفة من السويد في عبّارات تربط بولندا بمرافئ جنوب البلد الإسكندينافي، في أوستاد وتريلوبورغ وكارلسكرونا.

وبعدما كانت أعداد الوافدين ضئيلة عند بدء الغزو الروسي، بات تدفّق اللاجئين متواصلاً.

وأفادت بولفيريز أنها نقلت على مختلف خطوطها حوالى ستة آلاف لاجئ، فيما قدمت شركات أخرى منافسة الرحلة لآلاف الأوكرانيين.

وروى أرميل أومالانغو الكونغولي البالغ 33 عاما الذي فرّ مع صديقته الأوكرانية وابنهما البالغ أربع سنوات “وصلت إلى كارلسكرونا وكان كلّ شيء منظّما بصورة ممتازة. تم التكفّل بنا منذ نزولنا من العبّارة وكانت حافلة بانتظارنا”.

وبحسب هيئة الهجرة السويديّة، يصل حوالى أربعة آلاف أوكراني يوميا إلى البلد، حتّى لو أن الأرقام الرسمية أدنى من ذلك، إذ تشير إلى إلى 2735 طالب لجوء تسجّلوا وفق الأصول خلال ثلاثة أسابيع.

وقد تتخطى الأعداد الأرقام القياسية المسجلة خلال أزمة الهجرة عام 2015، حين استقبل البلد الشماليّ أكثر من 160 ألف لاجئ معظمهم من السوريين الهاربين من الحرب في بلادهم، أكثر من أي بلد أوروبيّ آخر نسبة إلى عدد سكانه.

يقف الأوكرانيون الآن في صفوف انتظار طويلة أمام مراكز إدارة الهجرة في أنحاء السويد، فيما تحاول السلطات تأمين عشرات آلاف المساكن والأسرّة في مراكز الاستقبال.

وفرّ حتى الآن أكثر من ثلاثة ملايين أوكراني من بلادهم، ثلثاهم عبر بولندا، بحسب الأمم المتحدة.

وتتوقع السويد وصول 75 ألف لاجئ، ربما حتّى 200 الف أو أكثر، وفق السلطات.

يصعب على لودميلا أّلا تفكّر في الذين تركتهم خلفها. تقول “خسرنا منزلنا، عملنا، حياتنا، القليل الذي كنّا نملكه. الناس يريدون بناء شيء، يطمحون لأن يفعلوا شيئا بحياتهم. أما نحن، فخسرنا كلّ شيء”.

المنشورات ذات الصلة