fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

20 عاماً على جريمة اغتيال الرئيس الحريري التي أرتكبها محور إيران وحزب الله والأسد

طارق طالب – الناس نيوز ::

عشيّة الذكرى العشرين لجريمة العصر، التي أودت بحياة دولة الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه الأبرار، الذي اغتالته أيادي الغدر الآثمة في قلب مدينة بيروت أم الشرائع وعروس المتوسط التي عشقها حتى الشهادة وهو الذي أعاد إعمارها بعد انتهاء الحرب الأهلية اللبنانية الطاحنة والتي كان له اليد الطولى في إنهائها، وتشكيل دستور الطائف، للحفاظ على البلد والنهوض به وتكريس المواطنة الحقّة وبناء وطن المؤسسات والقانون.

هذا الزلزال جعل لبنان والشرق على حدّ سواء في مهبّ الرّيح، وكلنا رأى ما حصل في لبنان والدول المحيطة نتيجة مقتله من ارتدادات وتصدّعات وصراعات وحروب وفقر وتدمير للحياة، على مختلف الصّعد الاجتماعية والإنسانية والاقتصادية والسياسية، وتدمير السلام الداخلي والخارجي، عبر تغييب الأمن، ونشر الفوضى للعبث بالبلد، وأخذه رهينة لخدمة أجندات إقليمية ودولية مشبوهة.

بعد كل هذه السنوات ما زلنا تحت وطأة الآثار السلبية لهذه الجريمة النكراء البشعة، التي ارتقت لمصاف الجرائم الدولية، وفي كل عام نشعر بألم الفقد ومرارة الحاجة أكثر وأكثر لرجل دولة من الطراز الرفيع النادر لرجل بحجم وطن.

اشتقنا إليك أبا بهاء، وعلى نهجك باقون مهما فعل العملاء، ومهما باع واشترى الجهلاء، واطمئن في عليائك الملكوتي الطاهر، فقد اقتص الله القويّ من القتلة ومن بقي سيلقى عقابه لا محالة.

انتهت أنظمة قاتلة، وسقط مجرمون لا صلة لهم بالإنسانية، وبقيت أنت في القلوب جبلاً شاهقاً شامخاً عارماً، ذكراك فوّاحة بعطر الخير والعظمة والإنجازات والحب والإنسانية والوطنية والعروبة.

سجل التاريخ من خلال المحكمة الدولية وثائق ارتكاب محور إيران وحزب الله ونظام بشار الأسد لهذه الجريمة النكراء التي ساهمت في تغيير وجه المنطقة العربية والشرق الأوسط .

رحمك الله دولة الرئيس الشهيد وأسكنك الجنة، وحمى هذا البلد وشعبه الطيّب من نير الأعداء والمتربّصين.

منسق الإعلام في تيار المستقبل / سيدني أستراليا
“طارق طالب”

المنشورات ذات الصلة