fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

البحرية الأسترالية تجري مناورات واسعة بمشاركة وحدات من البحرية الأميركية

كانبيرا – الناس نيوز :

أعلنت وزارة الدفاع الأسترالية، انطلاق سلسلة من المناورات البحرية، تقودها البحرية الملكية الأسترالية بالاشتراك مع وحدات من قوات البحرية الأميركية.

ووفقاً لبيان صادر عن وزارة الدفاع، اطلعت عليه جريدة “الناس نيوز” الأسترالية الإلكترونية، فإن مجموعة سفن تابعة للأسطول الملكي الأسترالي ستقود المناورات التي ستجري على نطاق واسع في بحار ومحيطات شرق آسيا.

وشهد شهر آب/أغسطس الماضي مشاركة 25 ألف جندي من مشاة البحرية الأميركية، في مناورات لمحاكاة الاستيلاء على جزر في غرب المحيط الهادي.

وهي واحدة من أكبر التدريبات العسكرية التي تشارك فيها عشرات السفن والغواصات الأميركية منذ عقود. وأظهرت التدريبات، التي أجريت مع القوات الأسترالية واليابانية والبريطانية، تركيز البنتاغون على مواجهة الطموحات الصينية في منطقة المحيطين الهادئ والهندي، ومثّلت كذلك رسالة طمأنة أميركية لحلفائها حول العالم خاصة بعد الانسحاب من أفغانستان.

 وأصبحت أستراليا سابعة الدول التي يُنتظر أن تمتلك غواصات تعمل بالوقود النووي بعدما وقعت اتفاقاً مع الولايات المتحدة وبريطانيا، وهو ما يمنحها قدرات عسكرية واسعة في وقت تقترب القوة البحرية الصينية، بجنوب شرق آسيا، من التكافؤ مع الولايات المتحدة.

في الوقت ذاته، رصد مكتب الاستخبارات البحرية الأميركية امتلاك الصين 28 غواصة نووية و163 غواصة تعمل بالديزل بنهاية عام 2020. وبين عامي 2015 و2019 بنت الصين 132 سفينة حربية، وهو معدل مرتفع يكشف عن اندفاعها لتدعيم أساطيلها الحربية، ما يدفع بالدول المجاورة لاعتماد سياسات تسلح جديدة لردع الطموحات الصينية، على غرار ما قامت به أستراليا.

وستمنح الغواصات الجديدة أستراليا القدرة العالية على التحرك بشكل أسرع وأبعد، وعلى التخفي تحت المياه، كما تمكّنها من منع القوة البحرية الصينية من الانتشار بالقرب من سواحلها. وستمنحها القدرة على الوصول السريع والمفاجئ للشواطئ الصينية.

المنشورات ذات الصلة