fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

منظمات سورية أمريكية تشكل تحالفاً لمناصرة القضية السورية ومحاورة إدارة بايدن

واشنطن – الناس نيوز :

اجتمع رؤساء تسع منظمات سورية تعمل في مجال المناصرة وحقوق الإنسان في واشنطن في 22 أكتوبر/تشرين الثاني، لتأسيس تحالف للمنظمات السورية بهدف توحيد القوى في مناصرة القضية السورية في الولايات المتحدة.

ويشهد الملف السوري تراجعا كبيرا في أولويات الإدارة الأمريكية، حيث يغض الرئيس بايدن الطرف عن كثير من محاولات تعويم رأس النظام السوري بشار الأسد، وتطبيع العلاقات معه.

وبينما أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الأسبوع الماضي أن الولايات المتحدة لا تعتزم دعم أي جهود لتطبيع العلاقات مع الأسد، أو استئناف التعامل معه حتى يتم إحراز تقدم لا رجعة فيه باتجاه التوصل إلى حل سياسي في سوريا، فإن عدداً من الدول العربية لا تخفي استعدادها لتطبيع العلاقات مع الأسد وإعادته إلى الساحة العربية والدولية.

تأسيس تحالف جديد

لمواجهة هذا التراجع للقضية السورية في أجندة الإدارة الأمريكية تداعي رؤساء منظمات المجلس السوري الأمريكي و”أمريكيون من أجل سوريا حرة” و”باك سوريا الحرة”، و”كايلا باك”، و”مواطنون من أجل أمريكا آمنة”، و”مع العدالة”، و”سوريون مسيحيون من أجل السلام”، و”رجال الدين من أجل سوريا”، و”المنتدى السوري” إلى تأسيس تحالف جديد باسم “التحالف الأمريكي من أجل سوريا”، من شأنه أن يعزز حملات المناصرة السورية في العاصمة الأمريكية واشنطن.

المنظمات التسع هي أهم المنظمات السورية الأمريكية العاملة في مجال المناصرة والعدالة وحقوق الإنسان، وتتمتع بشبكة واسعة من العلاقات في الإدارات الأمريكية المتعاقبة وفي الكونغرس والصحافة وفي المؤسسات البحثية والفكرية.

ويأمل قال الدكتور زكي لبابيدي رئيس المجلس السوري الأمريكي، وهي أقدم منظمة سورية أمريكية، بأن يساهم التحالف بتحقيق فعالية أكبر في إنهاء حكم عائلة الأسد في سوريا.

وقال في تصريح خاص لـ “الناس نيوز” الإلكترونية في أستراليا، إن التحالف يسعى “لتنسيق عمل المنظمات والمجتمع السوري الأمريكي في الكونغرس والحكومة والبيت البيض، من أجل دعوتنا لسوريا لتكون أكثر فعالية، ونأمل أن تحقق هدف إنهاء قبضة عائلة الأسد على السلطة في سوريا، ومحاسبة الجناة على جرائمهم”.

وأضاف لبابيدي إن معظم المجموعات السورية الأمريكية موجودة في التحالف، “ونأمل أن ينضم الآخرون قريبًا”.

القضية السورية

وتنشط المجموعات الأمريكية-السورية بجد لإبقاء القضية السورية موجودة على مكاتب المسؤولين الأمريكيين. ويلتقي ممثلو المنظمات على الدوام بأعضاء في الكونغرس وصحفيين وأكاديميين أمريكيين ومسؤولين في البيت البيض والإدارة الأمريكية.

ووضع مؤسسو التحالف نظاماً داخلياً وأقروا خطة عمل أولوية لجهودهم المقبلة. وبعد ذلك جرت جلسة عصف ذهني مطولة لمدة 4 ساعات مع عدد من الدبلوماسيين السابقين والحاليين وعدد من الأكاديميين المتابعين للشأن السوري، منهم سفير الولايات المتحدة الأسبق لدى سوريا روبرت فورد، عبر الزوم، والدبلوماسي السوري السابق وائل الزيات (من أصل سوري)؛ شارلز ليستر، مسؤول برنامج سوريا في معهد الشرق الأوسط بواشنطن، دافيد أدسنيك، من معهد الدفاع عن الديمقراطية وكاتب المقال المهم حول سوريا، وناتاشا هال من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، واندرو تابلر الباحث بمعهد واشنطن والذي شغل منصب مدير مكتب سورية في البيت الأبيض سابقا، وجمانة قدور مديرة قسم سوريا بمعهد أتلانتيك.

وحضر الجلسة المسائية أيضا عدد من رجال الدين المسيحي المتضامنين مع قضية الشعب السوري، وشخصيات مؤثرة في المجتمع المدني.

وقال الدكتور زاهر سحلول رئيس وأحد مؤسسي منظمة “مبادرة الأديان من أجل سوريا”: إن تشكيل التحالف “يشكل علامة بارزة في انخراط الجالية السورية الأمريكية وسيكون نموذجاً للمجتمعات السورية الأخرى في الشتات”.

وأضاف في تصريح خاص لـ “الناس نيوز” الإلكترونية في أستراليا، أن “العمل المشترك أمر لا مفر منه في الوقت الذي تزداد فيه الأزمة في سوريا تعقيدًا مع وجود العديد من المصالح المتنافسة”.

وتتمثل أهداف التحالف الجديد، كما أوضح سحلول، في المساعدة على “إنهاء الأزمة في سوريا بناءً على قرارات الأمم المتحدة، ودعم الشعب السوري الذي عانى على مدار 11 عامًا من خلال الدعوة إلى إبقاء انتباه الشعب الأمريكي وصناع السياسة على الأزمة السورية”.

مكافحة الإرهاب

وأضاف سحلول، أن التحالف سيتصدى لمسائل أخرى من مثل “زيادة المساعدة والمساءلة عن الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب التي ارتكبت بحق المدنيين السوريين، ومعالجة القضية الكردية، وبناء توافق مع الدول العربية المؤثرة، ومكافحة الإرهاب من خلال تمكين المجتمع المدني والتركيز على التعليم وخلق فرص العمل داخل سوريا”.

ويسعى التحالف الجديد ليكون محاولة لتشكيل مجموعة ضغط سورية وازنة في الولايات المتحدة، لدفع الإدارة الأمريكية إلى وضع الملف السوري على أولويات الرئيس جو بايدن.

وصادف انعقاد التحالف الأمريكي من أجل سوريا يوم فشل محادثات اللجنة الدستورية في جنيف.

وقال وائل سواح مدير منظمة “مع العدالة” التي تهتم بمنع الإفلات من العقاب للمجرمين في سوريا إن “المصادفة كانت ذات دلالة”.

وأضاف سواح في حديث لـ “الناس نيوز” الإلكترونية في أستراليا، أن “انهيار المفاوضات دليل على أن النظام ليس في وارد أن يقدم للسوريين أي تنازل ولو شكلي”.

وقال سواح إن “العالم بأكمله بمن فيه الغرب والروس والمبعوث الدولي بيدرسن أبدوا انزعاجاً من سلوك النظام، بينما يبتسم الأخير بضعة”.

وأكد أن المنظمات الأمريكية-السورية تريد دوراً أكبر في المفاوضات وفي غيرها من المجالات السياسية والدبلوماسية والمدنية، وهنا يأتي دور الجاليات السورية في الولايات المتحدة والعالم.

وقال السياسي ايمن عبد النور لجريدة ” الناس نيوز ” الأسترالية الإلكترونية إن هذا المشروع فرصة حيوية لجهود السوريين من أجل تقوية الدعم الاميركي لقضيتهم العادلة في التغيير والحرية ونقل سورية إلى مستقبل أفضل فيه سيادة القانون وتداول السلطة والشراكات الدولية التي تدعم حياة السوريين وطموحاتهم اجيالهم .

المنشورات ذات الصلة