fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

600 شركة تواجه خطر الحرمان من الدعم بعد رحيل ملكة بريطانيا

لندن – الناس نيوز ::
تواجه نحو 600 من علامات الملكة اليزابيث الثانية التجارية المفضلة خطر حرمانها من الدعم، وبات على هذه الشركات تاليا انتظار الاستحصال على موافقة خلفها الملك تشارلز الثالث.
من شاي “فورتنوم ومايسن” إلى معاطف “بربري” مرورا بشوكولا “كادبيري” حتى شركات مصنعة لأغذية الكلاب أو المكانس اليدوية، علامات تجارية كثيرة تواجه خطر فقدان مكانتها الملكية.
ففي حال لم تحصل الشركات على موافقة الملك الجديد، سيكون أمامها عامان لإزالة الختم الملكي، الذي يميزها كجهات موردة مفضلة لدى ملك بريطانيا.
وفي دوره السابق كأمير لويلز، منح تشارلز ختمه الملكي الخاص لأكثر من 150 علامة تجارية، وفقا لـ”الفرنسية”.
وفيما يرمز هذا الدعم الملكي قبل كل شيء إلى جودة المنتج، قالت رابطة حاملي شهادات الدعم الملكية إن حامليها يحصلون على “الحق في عرض الشعار الملكي المناسب على منتجاتهم، والأغلفة، والقرطاسية، والإعلانات، والمباني والمركبات” التابعة لهم.
ولبعض الشركات، يشكل الدعم الملكي وسيلة مهمة لتنشيط أعمالها، حتى لو كان من الصعب قياس التأثير الحقيقي على المبيعات.
وكانت “فورتنوم ومايسن” المزود الرسمي للبقالة لدى الملكة اليزابيث الثانية، وتجار الشاي والبقالين لدى أمير ويلز.
وقال المتجر الفاخر في لندن “نحن فخورون بحصولنا على دعم من الملكة منذ 1954، وبأننا قدمنا خدماتنا لها وللأسرة الملكية طيلة حياتها”.
ولعلامة “فورتنوم ومايسن” التجارية تاريخ طويل من التعاون الوثيق مع العائلة الملكية، إذ ابتكرت شاي “رويال بلند” لملك إدوارد السابع في 1902.
كان لدى شركة “توينينجز” أيضا دعم ملكي كمزود للملكة إليزابيث وأمير ويلز بالشاي والقهوة.
ومن بين العلامات التجارية الأخرى، التي استفادت من ارتباطها بالملكة اليزابيث، كانت ماركة “لاونر”، التي تفتخر بتزويد الملكة بحقائب اليد منذ 1968، فباتت تواجه خطر فقدان الدعم الملكي الثمين. مع ذلك، كانت سترات “باربور”، الملائمة بشكل خاص للحياة الريفية في الطقس البريطاني، المصنع الرسمي للملابس الواقية المقاومة للماء لكل من الملكة اليزابيث وابنها الأكبر.
لكن بالنسبة للعلامات التجارية الأقل ارتباطا بالملكة اليزابيث في أذهان الجمهور، فإن الدعم الملكي هو “قبل كل شيء، اعتراف بالمهارات والتقاليد”، على ما قال كريستيان بورتا، المدير الإداري لتطوير الأعمال العالمية في شركة برنو ريكار المالكة لعلامة “دوبونيه”.
مع ذلك، هناك منافسة قوية في هذا المجال، إذ إن ماركات “بولينجر”، و”كروج”، و”لانسون”، و”لوران بيرييه”، و”لويس روديرير”، و”مويه آند شاندون” و”فوف كليكو”، تحمل أيضا شهادات دعم ملكية.
وتتمتع علامات تجارية استهلاكية أيضا بختم الدعم الملكي، بما في ذلك علامة هاينز المعروفة بالكاتشب وعلب الفاصوليا المطبوخة التي يعشقها البريطانيون.
بالنسبة لحبوب “كيلوجر”، وهي شركة أمريكية، “من الجيد أن يكون لديك مثل هذه الصلة القوية مع المملكة المتحدة”، على ما قال الناطق باسم العلامة التجارية في بريطانيا بول ويلر.
وأوضح ويلر أن الشركة كانت تزود العائلة الملكية بشكل مستمر خلال فترة حكم الملكة اليزابيث الذي استمر 70 عاما.
وأضاف “اعتدنا أن تكون لدينا شاحنة خاصة، تسمى جينيفيف، فقط لتوصيل الحبوب إلى أفراد العائلة الملكية مباشرة من المصنع”.
لا تكلفة مالية للحصول على دعم ملكي، ويستمر الموردون في تقديم خدماتهم إلى المانحين على أساس تجاري، بينما يتمتع أفراد العائلة الملكية أيضا بحرية الاستعانة بخدمات موردين آخرين.
وتستمر شهادات الدعم الملكية لخمسة أعوام، لكن تم تشديد معايير التجديد، حيث قال ويلر “لا يتعلق الأمر فقط بتقديم خدمة مثالية، إذ عليك أن تظهر أنك صاحب عمل جيد”، ولا سيما فيما يتعلق بحقوق الإنسان.
نتيجة لذلك، فإن شهادة الدعم الملكي تشكل ضمانة الجودة، التي يستخدمها بعض البريطانيين عند اختيار سلعهم وخدماتهم.

المنشورات ذات الصلة