fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

720 صحفيا أستراليا يوقعون رسالة تطالب بتغطية أكثر عدالة للقضية الفلسطينية

سيدني – الناس نيوز:

يواجه الصحفيون في أستراليا رد فعل عنيف، بعد أن طلبوا من وسائل الإعلام التي يعملون فيها تحسين تغطية أخبار إسرائيل وفلسطين.

ونشر خمسة صحفيين في أستراليا رسالة مفتوحة في 14 مايو/أيار تدعو وسائل الإعلام إلى “القيام بتغطية أفضل” لإسرائيل وفلسطين، من خلال تضمين وجهات النظر الفلسطينية في التغطية والامتناع عن “الاتجاه الذي يساوي بين ضحايا الاحتلال العسكري والمحرضين عليه”. منذ ذلك الحين وقع أكثر من 720 صحفياً وإعلامياً على الرسالة التي تنتقد تغطية القتال بين إسرائيل والفلسطينيين.

قتلت إسرائيل أكثر من 240 فلسطينياً، 66 منهم من الأطفال، وتركت أجزاء من غزة مدمرة بالكامل، بما في ذلك برج يضم مكاتب لوكالة أسوشيتيد برس والجزيرة ووسائل إعلام ومنظمات غير حكومية أخرى. بالمقابل، قتلت حماس 12 إسرائيلياً، بينهم طفلان.

ولكن بعض هؤلاء الصحفيين واجهوا عواقب، وفق تقرير لموقع the Intercept، حيث طلبت إدارة اثنتين من أكبر شركات البث العامة في أستراليا، وهما Special Broadcasting Service وAustralian Broadcasting Corporation، ما لا يقل عن اثني عشر موظفاً أن يسحبوا توقيعاتهم من الرسالة، وفقاً لمنظمي الخطابات وتحالف وسائل الإعلام والترفيه والفنون. قال العديد من الموظفين في كل من SBS وABC أنه تم إخبارهم أيضاً أن عقودهم قد لا يتم تجديدها.

وقال أنتوني لوينشتاين، وهو صحفي يهودي أسترالي يقيم في سيدني وسابقا في القدس الشرقية، والذي ساعد في صياغة الرسالة: “ليس هناك شك في قيام الصحفيين اليهود بعملهم، بينما هناك شك للصحفيين العرب”.

كتب مؤلفو الرسالة الأسترالية: “نحن ندرك عدم الرضا المتزايد، في هذا البلد وفي كل مكان آخر، من معاملة وسائل الإعلام لفلسطين. يسعى الكثير منا إلى التغيير لكنهم يفتقرون إلى القوة الكافية في مؤسساتنا لمقاومة الوضع الراهن. نعتقد أنه يجب تحسين تغطية فلسطين، كما نعتقد أنه لا ينبغي بعد الآن إعطاء الأولوية للناطقين الرسميين الذين فقدوا المصداقية والروايات المملّة، وأن هناك حاجة ماسة إلى أصوات جديدة “.

وطلب المؤلفون من غرف الأخبار أن “تفسح عن وعي وتعمد مساحة لوجهات النظر الفلسطينية” وتجنب “الأطر التي تعتمد على الصياغة السلبية والعبارات الملتوية (الاشتباكات، إلخ) لإخفاء حقيقة العنف الذي يتحمله الفلسطينيون بشكل غير متناسب”.

كما طلب المؤلفون من أرباب العمل احترام حقوق الصحفيين وغيرهم من الموظفين “في التعبير علناً عن تضامنهم الشخصي مع القضية الفلسطينية دون عقوبة في حياتهم المهنية”.

اتصل تحالف الإعلام والترفيه والفنون، وهو نقابة الصحفيين الأستراليين، بـ SBS يوم الجمعة بعد سماع تقارير من الصحفيين الذين تعرضوا لضغوط لإزالة أسمائهم من الخطاب. وقال “إن هذا من مبادئ حرية التعبير أن للصحفيين الحق في التعبير عن آرائهم حول مهنتهم والصناعة”.

وقالت النقابة في بيان يوم الجمعة إن توقيع خطاب مفتوح من هذا النوع هو ببساطة اختيار المشاركة في مناقشة مشروعة حول الصحافة والإعلام.

وأوضحت النقابة أنها نصحت SBS “بأن أي إجراء تأديبي ناتج عن هذا التعبير عن حرية الصحافة سيقاوم بشدة من قبل النقابة، وتسعى للحصول على توضيح عاجل لموقف المذيع”.

وأضافت النقابة أنها كانت على علم بحوادث متفرقة من مثل اتصال إدارة ABC بالموظفين الذين وقعوا الرسالة.

وقال مارك فيليبس مدير الاتصالات في النقابة: “لم يتم اتخاذ أي إجراء تأديبي رسمي ضد أي موظف يستدعي مزيداً من التدخل الرسمي من قبل النقابة في هذه المرحلة، ومع ذلك، سيكون موقفنا هو نفسه إذا هددت إدارة أي وسيلة إعلامية، تجارية أو مملوكة للحكومة، الصحفيين باتخاذ إجراءات تأديبية بسبب توقيع الخطاب”.