fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

96 مليار دولار مبيعات أمازون في الربع الثالث العام الجاري

لوس انجليس – الناس نيوز :

سجلت المجموعات الكبرى للإنترنت «أمازون» و«ألفابت» (غوغل) و«فيسبوك» مجدداً أرباحاً هائلة في الفصل الماضي من العام، رغم الضغوط السياسية ووباء «كوفيد – 19». لكن هذه المليارات والاستثمارات لا تخدم بالضرورة مصالحها في مواجهة المسؤولين الذين يدعون إلى تفكيكها.

وقد ارتفعت مبيعات «أمازون»، الرابح الأكبر من إجراءات العزل، بنسبة 37 في المائة، إلى أكثر من 96 مليار دولار في الربع الثالث من العام. لكن ذلك لم يُثِر حماسة بورصة نيويورك التي كانت تتوقع أداء أفضل وتراجع سهم المجموعة بنسبة 1.87 في المائة أمس بحسب ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية».

وأعلنت «أمازون» التي تتخذ في سياتل مقرّاً لها أنها أحدثت 400 ألف وظيفة منذ بداية العام في كل أنحاء العالم، مشيرة أيضا إلى «خطط لاستثمار مليارات الدولارات لمساعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة على النجاح» في سوقها الشهير للغاية.

وتخضع هذه المجموعات لتحقيقات عدة في شبهات بقيامها بممارسات مخالفة لقواعد المنافسة. وقال دانيال أيف من مجموعة «ويدبوش سيكيوريتيز» أخيرا إن «ما يثير السخرية هو أن نتائج الأداء الجيدة (…) ستكشف قوتها المفرطة، وستغذي في نهاية المطاف الحماسة إلى تفكيكها في واشنطن». وسجلت «ألفابت» و«فيسبوك» أيضاً أرباحاً هائلة.
فقد بلغت قيمة مبيعات «ألفابت» 46.2 مليار دولار، بزيادة 14 في المائة، وحققت أرباحا بقيمة 11.2 مليار دولار.

من جهتها، حققت شبكة التواصل الاجتماعي «فيسبوك» أرباحاً صافية بقيمة 7.85 مليارات دولار، بزيادة 29 في المائة عن الفصل السابق رغم مقاطعتها من قبل العديد من الشركات الكبرى مثل «أديداس» و«كوكاكولا»، تلبية لدعوات منظمات غير حكومية قلقة من انتشار التحريض على العنف أو الكراهية.

ورغم أن «فيسبوك» فقد عدداً قليلاً من المستخدمين في الولايات المتحدة وكندا هذا الصيف مقارنة بفصل الربيع، يتصل أكثر من 2.5 مليار شخص يومياً في العالم بواحد على الأقل من تطبيقاته الأربعة («فيسبوك» و«ماسنجر» و«إنستغرام» و«واتساب») بزيادة قدرها 15 في المائة عن العام الماضي.

وتحدث مارك زوكربرغ مؤسس الشبكة عن نحو مائة مليار رسالة يتم إرسالها كل يوم عبر «واتساب»، مؤكداً في الوقت نفسه أنه يواجه «منافسة شديدة في كل المجالات». وأطلقت وزارة العدل الأميركية و11 ولاية أميركية ملاحقة ضد مجموعة «ألفابت» بتهمة استغلال موقعها المهيمن. لكن يبدو أن المعركة ستكون طويلة.

وقال رئيس المجموعة، سوندار بيتشاي، لمحللين خلال مؤتمر: «نعتقد أن منتجاتنا تحقق فوائد كبيرة وسنقوم بالترويج لها (…) لكن معظم طاقتنا تبقى مركزة على مستخدمينا وتصنيع منتجات رائعة».


واستفادت الشركات التكنولوجية من الأزمة الصحية التي جعلت خدماتها أكثر أهمية في الحياة اليومية. وهي تذكر باستمرار بأن الوضع كان سيكون أصعب دون أدواتها التي يقدم جزء كبير منها مجاناً للجمهور.

واجه زوكربرغ ونظيراه في المجموعتين الأخريين «تويتر» و«غوغل» (يوتيوب) أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي الغاضبين من قوتهم وتأثيرهم. وقبل أيام من انتخابات الثالث من نوفمبر (تشرين الثاني) في الولايات المتحدة، توالت الضربات الموجهة إلى رؤساء مجموعات التكنولوجيا الذين يتهمهم اليمين «بفرض رقابة» واليسار بالتساهل حيال المحتويات.

واعترف زوكربرغ الخميس بأن «الأسبوع المقبل سيكون اختباراً لـ(فيسبوك)» لتجنب استخدام المنصة من جديد في حملات تضليل كما حدث في 2016.

وبعدما واجه الموقع هجمات من السلطات بشأن احترام الحياة الخاصة، اعترف بـ«الحاجة إلى قواعد تنظيمية جديدة بشأن الملاءمة الشخصية للإعلانات» التي تقع في صلب نموذجه الاقتصادي. لكنه قال أيضاً إنه يشعر بالقلق من أن «بعض المقترحات، خصوصاً في أوروبا، والإجراءات التي تخطط لها شركات مثل (آبل)، قد يكون لها آثار سلبية على الشركات الصغيرة والمتوسطة والانتعاش الاقتصادي في 2021».

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد