fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

أسترالي يدير شركة نفط يترك عمله للعمل في شركة تنظيف!

سيدني – الناس نيوز ::

قصة توني بومونت خرقاً لكل المعتقدات بضرورة بلوغ القمة والوصول إلى أسمى المراتب، وجني الثروات، بصفته مديراً تنفيذياً في شركة «بريتيش بتروليوم» التي يتم اختصارها ل«بي بي» البريطانية للنفط، ويتمتع بميزات كبيرة وراتب قدره 200 ألف دولار وسيارة و45 موظفاً يتلقون توجيهاته، فقد ترك كل هذه الميزات وفضل تنظيف الأرضيات والمنازل.

باشر بومونت عمليات التنظيف بنفسه في شركة صغيرة «بايفيو» يديرها مع عدد من الموظفين، ورغم ضعف الدخل والضرائب المالية الكثيرة، إلا أنه أعلن عن سعادته، بالإضافة إلى منح عائلته الوقت الكافي للجلوس معهم.

وقال بومونت: «في شركة «بريتيش بروليوم»، لم أكن أتمكن من رؤية أطفالي وزوجتي لمدة شهر، حيث يكون التركيز على الحياة المهنية أكثر من العائلية».

وأضاف: «كان من الصعب حتى الحديث معهم، إذ أتلقى في اليوم 150 رسالة بريد إلكتروني على مدار الأسبوع، لذا قررت إجراء تغيير، وأفعل ما أحب، ولم أجد شغفي في شيء أكثر من عملية التنظيف، إذ كنت أعمل في مراهقتي بتنظيف المطاعم لا سيما مطاعم ماكدونالدز في أستراليا، ويمكنني إعادة مسح الأرضيات والرفوف والجدران.

وتابع بومونت: «لم أعد أرغب في إدارة الآخرين، كان لدي 10 موظفين مباشرين و35 غير مباشرين يقدمون تقاريرهم يومياً وأعمل على توجيههم».

وأشار إلى أن «السعادة لدي تكمن في رؤية وجوه عملائي عندما يشاهدون نظافة ممتلكاتهم والمكان تخرج منه رائحة منعشة ويقولون لي شكراً عمل استثنائي».

وقال مكتب الإحصاءات الأسترالية: «10% من الأستراليين من القوى العاملة تبادلوا الوظائف في العام الحالي وهو أعلى معدل منذ قرن من الزمن، مع وصول معدل البطالة إلى 4% وهو أدنى مستوى له منذُ عام 1974».

وذهب نحو 40% من المديرين الذين تركوا وظائفهم إلى مجالات أخرى.

وأوضح مكتب الإحصاء أن مع ارتفاع معدل البطالة وانخفاض الإنفاق الاستهلاكي يكون الناس أقل استعداداً لترك الوظائف واغتنام الفرص في إنشاء أعمالهم التجارية الخاصة.

المنشورات ذات الصلة